============================================================
ماهناك، فأعطى لذلك الشيخ والعجوز والصبية، وبات ورحل في السحر(1)، قال فأستآجرت بالحلة بعد عدة سنين واذا بذلك الشيخ اكثرأهلها مالا(2)، فقال لي جميع ما ترى من بركة تلك الليلة، وأن تلك الماشية نتجت (2) ونمت وهذا كله منها . وذكر شيخ الأسلام ابن حجر(4) في (غبطة الناظر في ترجمة الشيخ عبد القادن)(5)، انه كان اذا آلم به نازل أوحادث، يحسن الوضوء ويصلي ركعتين لله تعالى، ويصلي على النبي (صلى الله عليه وأله وسلم) ثم يقول: دركني ضيم وأنت ذخيرتي ااظلم في البيداء وأنت نصيري وعارعلي راعي الحمى وهو بالحمى أذ ضاع في البيدا عقال بعيري (2) (6) م نالصبلح (7قنغنا.
(4)ق: انتجت.
(4) أبن حجر: شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد بن حجرالعسقلاني، الكثاني، الشافعي ،ولد في مصر سنة 773ه، عالم محدث ومؤرخ من مؤلفاته: فتح الباري، والأصابةم والدررالكامنة، توفي سنة 852 ه، ينظر ترجمة: أبن اياس، محمد بن احمد الحتفي(ت .ما، بداتع الزهورفي وقانع الدهور ج2م تخقيق محمد مصطفى، دارالكتب، القاهرة، 1952 ص ص(7_ 32)؛ الشوكاني، محمد بن علمي بن محمد(ت1255ه/1839م)، البدر الطالع، جامدار الكتب للطباعه، القاهرة1946، ، ص87 .
(5) ما زال مخطوطا نسخة منه في المكثبة القادرية تحت رقم 1123 ص10.
(6) الجيلاني، عبد القادر حديوان عبد القادرالجيلاني تحقيق يوسف زيدان، دارالجيل، بيروت، 1983 ص193.
Página 8