انظر مثلا رسالة يوحنا الأولى ٤: ١: " أيها الأحباء، لا تصدّقوا كلّ روح، بل امتحنوا الأرواح لتعرفوا ما إذا كانت من عند الله أم لا، لأنّ عددا كبيرا من الأنبياء الدجّالين قد انتشر في العالم. " (انظر أيضا إلى الرسالة الأولى ليوحنا ٤: ٦)، أو انسانا ملهما: انظر مثلا الرسالة الأولى إلى كورنثوس ١٠: ٢ والرسالة الأولى لتسالونيكي ٢: ٢ ...
وفي نبوءة حزقيال ٣٧: ٢١ في العهد القديم أنّ روح الحق هو النبي الحق وروح الضلال هو المسيح الدجال ومن على شاكلته.
جاء في سفر أعمال الرسل ٤: ٣٦: " ومن هؤلاء يوسف، الّذي دعاه الرّسل برنابا أي ابن التّشجيع، وهو من سبط لاوي، ويحمل الجنسيّة القبرصيّة. "
الكلمة اليونانية التي عرّبت" تشجيع" هي" باراكليزس =Paraklesis ="وهي فعل أن يكون" باراكليت"، لكن كما يقول عبد الحق فديارتي في كتابه" محمد في الأسفار العالمية" (الطبعة الأمريكية) ص ٣٩٩ إنّ كلمة" برنابا Barnabas ""باللغة الآرامية يمكن أن تعني أيضا" ابن نبيّ"، وهو ما يظهر أنّ كلمة" باراكليت" يمكن أن تعني" نبيّ" إذ أنّ كلمة" برنابا" قد ترجمت في العهد الجديد اليوناني إلى" ابن باراكليزس".
وجاء في كتاب" إنجيل يوحنا =The Gpspel of john ="لرودلف بولتمان Rudolf Bultmann ص ٥٦٧ أنّ كلمة" باراكليت" تعني" رسول. =Messenger ="
ثار عدد من كبار النقاد في الغرب على الزعم التقليدي الكنسي لمعنى ما جاء في إنجيل يوحنا.. ومن هؤلاء سبيتا، Spitta ودلفوس، Delafosse ووندش