============================================================
(302) فلؤ أن الأطبا كان عندي وكان مع الأطباء الشفاة (37) فحذف الواو من "كانواه.
[طويل] وقال آخر: (303) فلؤ كنت ضبيا عرفت قرابتي ولكن زنجي عظيم المشافر(4 اراد: ولكنك زنجي عظيم المشافر.
[طويل] وقال النجاشي (39 : (304) فلست بآتيه ولا أشتطيئه ولاك اسقني إن كان مأؤك ذا فضل (4) أراد: وولكن"، فحذف النون.
(ظ55) ومنه قول الله جل وعز في الأحزاب: علاما كان محمد أبا أحد من (37) قائل البيت مجهول.
وهو من شواهد ابن الأنباري في الإنصاف ه38.
نهى الزمخشري في قوله تعالى: (قد أفلح المؤمنون) : وعنه [أي عن طلحة بن مصرف]، "أفلحواه على "اكلوني البراغيثه، أو على الايهام والتفسير، وعنه "أفلح"، بضمه بغير واو اجتزأ بها عنها، كقوله: وفلو أن الأطباء كان حولي: (الكشاف 3: 25].
(38) قائل البيت هو الفرزدق.
وهو من شواهد سيبويه ا : 382 والأصول 1: 299 والمحسب 2: 182 والمنصف 3: 129 والإنصاف 182 وخزانة الأدب4: 372.
(39) ص: وقال آخر: (40) قائسل البيت هو النجاشي الحارئي، قيس بن عمرو بن مالك، من بني الحارث بن كعب، كان فاسقا رقيق الإسلام.
[انظر الشعر والشعراء: 329 - 333).
والبيت من شواهد سيبويه ا : 9 والخصائص ا: 310 والمنصف 2: 229 وشرح اللمع لابن برهان 481 والإنصاف 684 وخزانة الادب4: 397.
190
Página 190