============================================================
(213) أتواما تقول بني لوي قعيد ابيك ام متناومينا (4) [رجز نصب "نواما" و"بني" بهتقول". وقال آخر: (214) متى تقول القلص الرواسما يلحقن ام غانم وغانما(10) نصب "القلص الرواسما" لما أدخل التاه. وقال آخر: ([كامل] (215) أما الوحيل فدون بعد غد فمتى تقول الدار تجمعنا(11) نصب "الدار" على معنى "تظن"(12).
[طويل] وأما قول الشاعر: (9) قائل البيت هو الكميت بن زيد الأسدي.
وهو من شواهد سيبويه ا : 63 والمقتضب 2: 249 وابن يعيش 7: 78 وشدور الذهب 381 والعيني 2: 429 وخزانة الأدب،: 23.
ويروى البيت: اجهالا تقول بني لؤي لعمر أبيك أم متجاهلينا (10) قائل البيت هو هدبة بن خشرم العذري، انظر الشعر والشعراء 191 .
وهو من شواهد جمل الزجاجي 328 والمقرب 1: 295 وشذور الذهب 379 والعيني 2: 427 .
وهو من رجز قاله في أم قاسم أخت زيادة بن زيد العذري، وذلك أنه ظن أن زيادة قد شبب باخته فاطمة.
(11) قائل البيت هو عمر بن أبي ربيعة المخزومي، انظر ديوانه 434 .
وهو من قصيدة قالها عندما شيع فاطمة بنت محمد بن الأشعث، وقبله مطلعها: قال الخليط: غدا تصدغنا أو بعده، أفلا تشيعنا؟
وقد أنشده المرتضى في أماليه 1: 363.
قال المرتضى: ذهبت العرب بالقول مذهب الظن، فقالوا: أتقول عبدالله خارجا؟ و: متى تقول محمدا منطلقا؟ يريدون: متى تظن؟
(أمالي المرتضى 1: 393].
(12) ليس في ق: وقال آخر: أما. .. تظن.
12
Página 127