4

Asombroso

المدهش

Investigador

الدكتور مروان قباني

Editorial

دار الكتب العلمية-بيروت

Número de edición

الثانية

Año de publicación

١٤٠٥هـ - ١٩٨٥م

Ubicación del editor

لبنان

يس ﴿وَضرب لنا مثلا﴾ وَفِي الزمر ﴿ضرب الله مثلا رجلا﴾ وَفِي سُورَة مُحَمَّد ﷺ ﴿نظر المغشي عَلَيْهِ من الْمَوْت﴾ ﴿مثل الْجنَّة﴾ وَفِي الْفَتْح ﴿ذَلِك مثلهم فِي التَّوْرَاة وَمثلهمْ فِي الْإِنْجِيل﴾ وَفِي الْحَشْر ﴿كَمثل الَّذين من قبلهم﴾ ﴿كَمثل الشَّيْطَان﴾ وَفِي الْجُمُعَة ﴿مثل الَّذين حملُوا التَّوْرَاة﴾ وَفِي التَّحْرِيم ﴿ضرب الله مثلا للَّذين كفرُوا﴾ ﴿وَضرب الله مثلا للَّذين آمنُوا﴾ وَكم من كلمة تَدور على الألسن مثلا جَاءَ الْقُرْآن بالخص مِنْهَا وَأحسن فَمن ذَلِك قَوْلهم الْقَتْل أنفى للْقَتْل مَذْكُور فِي قَوْله ﴿وَلكم فِي الْقصاص حَيَاة﴾ وَقَوْلهمْ لَيْسَ الْمخبر كالمعاين مَذْكُور فِي قَوْله تَعَالَى ﴿وَلَكِن لِيَطمَئِن قلبِي﴾ وَقَوْلهمْ مَا تزرع تحصد مَذْكُور فِي قَوْله تَعَالَى ﴿من يعْمل سوءا يجز بِهِ﴾ وَقَوْلهمْ للحيطان آذان مَذْكُور فِي قَوْله تَعَالَى ﴿وَفِيكُمْ سماعون لَهُم﴾ وَقَوْلهمْ الحمية رَأس الدَّوَاء مَذْكُور فِي قَوْله تَعَالَى ﴿وكلوا وَاشْرَبُوا وَلَا تسرفوا﴾ وَقَوْلهمْ احذر شَرّ من أَحْسَنت إِلَيْهِ مَذْكُور فِي قَوْله تَعَالَى ﴿وَمَا نقموا إِلَّا أَن أغناهم الله وَرَسُوله من فَضله﴾ وَقَوْلهمْ من جهل شَيْئا عَادَاهُ مَذْكُور فِي قَوْله تَعَالَى ﴿بل كذبُوا بِمَا لم يحيطوا بِعِلْمِهِ﴾ ﴿وَإِذ لم يهتدوا بِهِ فسيقولون هَذَا إفْك قديم﴾

1 / 17