============================================================
جاء بها على النظائر وأصل التكسير.
ويقال لكل سقيف "سماء" فاعلم ، و "سماوة" ؛ كما قال :
ف9ه110) سماوته من آجمى مشرعب أى أعلاه . ويقال : ما سماء بيستك؟ فما كان من هذا فأنت فى جمعه مخير.
.(2) فأما قوله عز وجل : ( السماء منفيطر به)، قال الخايل : إنما قيل : ن
"منعطر " ولم يقل : "منفطرة ": لانه اريد به النسب ؛ كولث: "دجاجة و معضل "و "امراة مرضع "و لظبية مشد ن ". وإذا جاءت على الفمعل لم ب ز إلا "منطرة": كتوله: "منشقة "عل 6على تواث : 0ا نشقت " . وكذلك 4
"منفطرة " على قوله : (إذا السماء آنفطرت ) ، كما قال الله عز وجل : و ه وه
(تذهل كل مرضعة ) لما ذكر الفعل : جرى الاسم عايه .
(1) عجز بت تخظف في روايته ونسبنه إلى فايله، فهو لعلقمة فى كل من الصساح (سما) 2384/6 واللسان (سما) 124/19 و رواينه فيما : و سمارته من أنحمى معصب * وتمام البيت لعلقمة كذلك فى الناج (سم)10/ 182 ورواينه فيه : ففينا إلى بيت بعليا. مردح سمسأرته من آتحى معصب والبيت ليس فى ديوان علفمة (العقد التمين) بل هو برواية التاج فى ديوان امرى القيس (العقد الثين) ف 4/ 57 ص 119 ونيه * ففشتا . وقال هنه ابن برى فى اللسان 124/19: * صواب باشاده بكماله: سماوته اسمال برد محبر رصهوته من آتحمى معصب قال : والبيت لطفيل * . وهو برراية ابن برى هذه فى ديوان طفيل برن هوف الغنويق 2/1 ص 3 وه ولطفيل كذلك فى العيى على هامش الخزانة 29/3 وفيه : برد مفوف والكامل للبره 101/1 هفه : وسائره من آحمى مشرعب (2) سورة المزمل 18/73 (3) تقدم هذا القول فى صفحة 9/103 من هذا الكتاب .
(4) سورة الانفطار 1/82 (5) سورة الحج2/22 (6) وهو فوله تعالى : * عما أرضعت فى الآية نفسها
Página 121