وكان المعتمد غضب على ابن عمار في بعض الحادثات، وعتب ابن عمار على المعتمد فكتب إليه يعتب ويطلب الصفح في قصيدة أولها:
أأسلك قصدي أم أعوج عن الركب
فقد صرت من أمري على مركب صعب
وأصبحت لا أدري أفي البعد راحتي
فأجعله حظي أم الحظ في القرب
ويقول فيها:
أهابك للحق الذي لك في دمي
وأرجوك للحب الذي لك في قلبي
أيظلم في وجهي كذا قمر الدجى
وتنبو بكفي صفحة الصارم العضب
Página desconocida