وما زال صوب من نداك يبلني
ويثقلني حتى عجزت عن الوكر
بكيت زمانا كان لي بك ضاحكا
وكسر جناحي كان عندك ذا جبر
وأطرقت لما حالت الحال حيرة
تحير منها عالم النفس في صدري
فخذها كما أدري، وإن كل خاطري
وإن لم يكن منها البديع الذي تدري
3
المعتمد وابن زهر في أغمات
Página desconocida