حسبتها من قنا أو من أعنته
إذا بها لثقاف المجد آلات
دروه لينا فخافوا منه عادية
عذرتهم، فلعدو الليث عادات
لو كان يفرج عنه بعض آونة
قامت بدعوته حتى الجمادات
بحر محيط عهدناه تجيء له
كنقطة الدارة، السبع المحيطات
لهفي على آل عباد فإنهم
أهلة ما لها في الأفق هالات
Página desconocida