Mucjam
المعجم لابن المقرئ
Investigador
أبي عبد الحمن عادل بن سعد
Editorial
مكتبة الرشد،الرياض
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
Ubicación del editor
شركة الرياض للنشر والتوزيع
١٧٦ - حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ عَلِيِّ بْنِ عِيسَى الدُّولَابِيُّ الْبَغْدَادِيُّ بِهَا حَدَّثَنَا أَبُو الْبَخْتَرِيِّ، حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ الْمِقْدَامِ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ، عَنْ مُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «الْتَمِسُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي السَّبْعِ الْأَوَاخِرِ»
١٧٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو الْبَخْتَرِيِّ، حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبْجَرَ قَالَ: انْتَهَى الشَّعْبِيُّ إِلَى رَجُلَيْنِ عَلَى مُجْمَعِ طَرِيقَيْنِ يَغْتَابَانِهِ وَيَقِعَانِ فِيهِ، فَقَالَ: [البحر الطويل] هَنِيئًا مَرِيئًا غَيْرَ دَاءٍ مُخَامِرٍ ... لِعَزَّةَ مِنْ أَعْرَاضِنَا مَا اسْتَحَلَّتِ
١٧٨ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ أَبُو بَكْرٍ الْعَلَّافُ، بِبَغْدَادَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَابِرٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ، «أَنَّ خَلْقَ أَحَدِكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ ﷿ إِلَيْهِ الْمَلَكَ فَيُؤْمَرُ بِأَرْبَعٍ» الْحَدِيثَ
١٧٩ - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الثَّلْجِ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْأَرْمِيُّ، ⦗٨٦⦘ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ صُهَيْبٍ، حَدَّثَنَا أَشْعَثُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْحَمْرَانُ، وَالرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ وَغَيْرُهُمَا، عَنْ أَبِي غَالِبٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ «الْخَوَارِجُ كِلَابُ النَّارِ» قَالَ أَبُو بَكْرٍ إِلَى هَاهُنَا حَدَّثَنَا هَذَا الشَّيْخُ، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْحَرَّانِيُّ الْحَافِظُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَذُوعِيُّ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَشْعَثَ عَنْ أَبِي غَالِبٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ بِطُولِهِ لَدَيَّ وَهُوَ مُخْتَصَرٌ قَالَ: وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
١٧٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو الْبَخْتَرِيِّ، حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبْجَرَ قَالَ: انْتَهَى الشَّعْبِيُّ إِلَى رَجُلَيْنِ عَلَى مُجْمَعِ طَرِيقَيْنِ يَغْتَابَانِهِ وَيَقِعَانِ فِيهِ، فَقَالَ: [البحر الطويل] هَنِيئًا مَرِيئًا غَيْرَ دَاءٍ مُخَامِرٍ ... لِعَزَّةَ مِنْ أَعْرَاضِنَا مَا اسْتَحَلَّتِ
١٧٨ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ أَبُو بَكْرٍ الْعَلَّافُ، بِبَغْدَادَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَابِرٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ، «أَنَّ خَلْقَ أَحَدِكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ ﷿ إِلَيْهِ الْمَلَكَ فَيُؤْمَرُ بِأَرْبَعٍ» الْحَدِيثَ
١٧٩ - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الثَّلْجِ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْأَرْمِيُّ، ⦗٨٦⦘ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ صُهَيْبٍ، حَدَّثَنَا أَشْعَثُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْحَمْرَانُ، وَالرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ وَغَيْرُهُمَا، عَنْ أَبِي غَالِبٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ «الْخَوَارِجُ كِلَابُ النَّارِ» قَالَ أَبُو بَكْرٍ إِلَى هَاهُنَا حَدَّثَنَا هَذَا الشَّيْخُ، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْحَرَّانِيُّ الْحَافِظُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَذُوعِيُّ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَشْعَثَ عَنْ أَبِي غَالِبٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ بِطُولِهِ لَدَيَّ وَهُوَ مُخْتَصَرٌ قَالَ: وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
1 / 85