في بطن بنت مهلهل
فاستيقظ، فقال: أين بنتي؟ فقال: قتلتها. فقال: لا وإله ربيعة. وكان أول من حلف بها، ثم رباها، وسماها أسماء - وقيل ليلى - وتزوجها كلثوم بن مالك، فلما حملت بعمرو أتاها آت في المنام، فقال:
يا لك ليلى من ولد
يقدم إقدام الأسد
من جشم فيه العدد
أقول قولا لا فند
فلما ولدت عمرا أتاها ذلك الآتي فقال:
أنا زعيم لك أم عمرو
بما جد الجد كريم النجر
أشجع من ذي لبد هزبر
Página desconocida