المسألة الثامنة:
في إبطال قولهم: إن وجود الأول بسيط، أي هو وجود محض ولا ماهية ولا حقيقة يضاف الوجود إليها، بل الوجود الواجب له كالماهية لغيره (ص390).
والكلام عليه من وجهين: الأول المطالبة بالدليل (ص390) المسلك الثاني (ص397).
المسألة التاسعة:
في تعجيزهم عن إقامة الدليل على أن الأول ليس بجسم (ص401).
المسألة العاشرة:
في بيان عجزهم عن إقامة الدليل على أن للعالم صانعا وعلة، وأن القول بالدهر لازم لهم (ص214).
المسألة الحادية عشر:
في تعجيز من يرى منهم أن الأول يعلم غيره ويعلم الأجناس والأنواع بنوع كلي (ص424).
وحاصل ما ذكره ابن سينا في تحقيق ذلك في إدراج كلامه يرجع إلى فنين: الأول (ص431)، فنقول (ص431)، الفن الثاني (437)، والجواب (ص437).
Página desconocida