أملت على الشرق من آيات نهضتها
ما أنقذ الشرق من ذل وإذعان
ولما مات حافظ بكاه أدباء الشام وتفطرت قلوبهم عليه، وإليك أقوال بعضهم.
قال شفيق جبري:
ستون عاما على كره تعانيها
هدأت عنها ولم تهدأ لياليها
ما زلت منها على يأس تغالبه
حتى طواك على الأشجان طاويها
فاطرح شدائدها عن كاهل هدمت
من جانبيه ولم تهدم عواديها
Página desconocida