Lámpara de Vidrio
مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه
Editor
محمد المنتقى الكشناوي
Editorial
دار العربية
Número de edición
الثانية
Año de publicación
1403 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
إِسْنَاد ضَعِيف أَبُو سعيد هَذَا هُوَ الصَّوَاب واسْمه مُحَمَّد بن سعيد وَعتبَة بن يقظان والْحَارث بن نَبهَان كلهم ضعفاء رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي سنَنه من حَدِيث وَاثِلَة بن الْأَسْقَع أَيْضا
٢٢ - ٢٦
بَاب مَا جَاءَ فِي الصَّلَاة على الْقَبْر
(٥٤٩) حَدثنَا يَعْقُوب بن حميد بن كاسب حَدثنَا عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد الدَّرَاورْدِي عَن مُحَمَّد بن زيد بن المُهَاجر بن قنفد عَن عبد الله بن عَامر بن ربيعَة عَن أَبِيه أَن امْرَأَة سَوْدَاء مَاتَت وَلم يُؤذن بهَا النَّبِي ﷺ فَأخْبر بذلك فَقَالَ هلا آذنتموني بهَا ثمَّ قَالَ لأَصْحَابه صلوا عَلَيْهَا فصلى عَلَيْهَا
هَذَا إِسْنَاد حسن يَعْقُوب بن حميد مُخْتَلف فِيهِ رَوَاهُ الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده من هَذَا الْوَجْه وَرَوَاهُ أَبُو بكر بن أبي شيبَة فِي مُسْنده عَن دَاوُد بن عبد الله عَن الدَّرَاورْدِي وَله شَاهد من حَدِيث جَابر بن عبد الله رَوَاهُ النَّسَائِيّ فِي الصُّغْرَى
(٥٥٠) حَدثنَا مُحَمَّد بن حميد حَدثنَا مهْرَان بن أبي عمر عَن أبي سِنَان عَن عَلْقَمَة بن مرْثَد عَن ابْن بُرَيْدَة عَن أَبِيه أَن النَّبِي ﷺ صلى على ميت بعد مَا دفن
هَذَا إِسْنَاد حسن أَبُو سِنَان فَمن دونه مُخْتَلف فيهم
وَأَصله فِي الصَّحِيحَيْنِ وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس قَالَ التِّرْمِذِيّ وَفِي الْبَاب عَن أنس بن مَالك وَبُرَيْدَة وَزيد بن ثَابت وَأبي هُرَيْرَة وعامر بن ربيعَة وَأبي قَتَادَة وَسَهل بن حنيف
(٥٥١) حَدثنَا أَبُو كريب حَدثنَا سعيد بن شُرَحْبِيل عَن ابْن لَهِيعَة عَن عبيد الله بن الْمُغيرَة عَن أبي الْهَيْثَم عَن أبي سعيد قَالَ كَانَت سَوْدَاء تقم الْمَسْجِد فَتُوُفِّيَتْ لَيْلًا فَلَمَّا أصبح رَسُول الله ﷺ أخبر بموتها فَقَالَ أَلا آذنتموني بهَا فَخرج بِأَصْحَابِهِ
2 / 35