Lámpara de Vidrio
مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه
Investigador
محمد المنتقى الكشناوي
Editorial
دار العربية
Número de edición
الثانية
Año de publicación
1403 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
وَاحِدَة تِلْقَاء وَجهه
هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف عبد الْمُهَيْمِن قَالَ فِيهِ البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث وَله شَاهد من حَدِيث عَائِشَة رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ فِي جَامعه وَقَالَ أصح الرِّوَايَات عَن النَّبِي ﷺ تسليمتين وَعَلِيهِ أَكثر أهل الْعلم من أَصْحَاب النَّبِي ﷺ وَالتَّابِعِينَ وَمن بعدهمْ قَالَ وَرَأى قوم من أَصْحَاب النَّبِي ﷺ وَغَيرهم تَسْلِيمَة وَاحِدَة فِي الْمَكْتُوبَة
(٣٤٠) حَدثنَا مُحَمَّد بن الْحَارِث الْمصْرِيّ
حَدثنَا يحيى بن رَاشد عَن يزِيد مولى سَلمَة عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع قَالَ رَأَيْت رَسُول الله ﷺ صلى فَسلم مرّة وَاحِدَة
هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف لضعف يحيى بن رَاشد رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه الْكُبْرَى عَن طَرِيق يَعْقُوب بن سُفْيَان عَن مُحَمَّد بن الْحَرْث بِهِ وَزَاد فِيهِ تَوَضَّأ فَمسح رَأسه مرّة وَقد تقدم هَذَا الطّرف فِي كتاب الطَّهَارَة
١٨ - ٢٢
بَاب لَا يخص الإِمَام نَفسه بِالدُّعَاءِ
(٣٤١) حَدثنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة
حَدثنَا شَبابَة بن سوار
حَدثنَا شُعْبَة عَن مُوسَى بن أبي عَائِشَة عَن مولى لأم سَلمَة عَن أم سَلمَة أَن النَّبِي ﷺ كَانَ يَقُول إِذا صلى الصُّبْح حِين يسلم اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك علما نَافِعًا وَرِزْقًا طيبا وَعَملا متقبلًا
هَذَا إِسْنَاد رِجَاله ثِقَات خلا مولى أم سَلمَة فَإِنَّهُ لم يسم وَلم أر أحدا مِمَّن صنف فِي المبهمات ذكره وَلَا أَدْرِي مَا حَاله رَوَاهُ النَّسَائِيّ فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة عَن مَحْمُود بن غيلَان عَن وَكِيع عَن سُفْيَان عَن مُوسَى بن أبي عَائِشَة وَرَوَاهُ أَحْمد بن منيع فِي مُسْنده عَن حجاج بن مُحَمَّد حَدثنِي شُعْبَة فَذكره وَرَوَاهُ مُسَدّد فِي مُسْنده عَن أبي عوَانَة عَن مُوسَى بن أبي عَائِشَة عَن مولى لأم سَلمَة عَنْهَا سَوَاء وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالطَّيَالِسِي وَأَبُو بكر بن أبي شيبَة فِي مسنديهما عَن شُعْبَة بِهِ وَرَوَاهُ الْحميدِي فِي مُسْنده عَن مُوسَى بن أبي عَائِشَة وَرَوَاهُ عبد بن حميد فِي مُسْنده عَن عبد الْملك بن عَمْرو عَن شُعْبَة بِهِ
وَله شَاهد من حَدِيث ثَوْبَان رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ
1 / 114