من دواهي زمانهم ذي الشقاء
لا سقى الغيث ترب أرض أتتنا
بصغار تعلو على الكبراء
لو يكون الإنسان يفكر بالمو
ت لكان انثنى عن الكبرياء
لا خلود للمرء في هذه الدن
يا؛ فكل مصيره للفناء
ومسير الأيام في العمر يحكي
عجلات البخار في البيداء
ليس يرجى للناس أمن من الأي
Página desconocida