وفؤا حين أعطوا عهدهم لنبيهم
وكفوا عن الإسلام سيف المظالم فم أطفؤوا إذ جاهدوا نار فتنة
وهم بايعوا من هاشم خير قائم
مجاعة بن مرارة بن عامر
له أخبار في الردة مع خالد بن الوليد ، ذكرها وثية وسيف(11 وغيرهما ، وذكر له ابن أكثم من أبيات : أثرى خالد يقتلنا اليوم
بذنب الأصيغر الكذاب لم ندع ملة النبي ولانحن
رجعنا عنها على الأغقاب
مجفنةه بن النعمان العتكي
شاعر الأزد ، وهو الذي قال لعمرو بن العاص ، وقد استأذنهم في الصدر() إلى المدينة ، إذ بلغهم موت النبي هليللة . وكان أمره عليهم(2) وانتشرت الردة في العرب ، فخشى منهم مثل ذلك ، دون آن يظهر إليه شيء : ياعمرو إن كان النبي محمد
أردى به الأمر الذي لا يدفع(4
Página 313