84

ولعل (دينوكرات)

2

بين جموعنا

متخفيا في غبطة وتأثر

يصغي ويهتف مثلنا لمدينة

عاشت تجاوب حلمه في الأعصر

تجري الحياة بها فنونا جمة

وترف أحلاما وعزة جوهر

ولعل مدرسة (البطالسة) الألى

بهروا الزمان تمثلت للمبصر

Página desconocida