إذا قنعتم بأوهام ووسواس
هموا بني أمتي! هموا! فنكبتكم
ليست سوى وزر أخلاق وسواس
هموا ولا تتركوا من باعكم سفها
يختال مصطنعا للحذق والباس
هيهات ما عصرنا الذري منصفكم
مع الخنوع لعبدان وأنجاس
هيهات يسلم إلا كل ذي شره
للعلم يسعفه في دعم آساس
ما للتناسي المآسي، وهو علتكم
Página desconocida