172

نائي بمجلسك القريب

في كل توديع عذا

ب، بل فناء في لهيب

مهما تجلد موهما

إن الشروق من المغيب

لو تنصف الأرباب لم

تتركه للوجد الرهيب

وهو الذي خلقته رو

ح الفن للفن الأريب

خلقته من نور ومن

Página desconocida