Pruebas
المحن
Editor
د عمر سليمان العقيلي
Editorial
دار العلوم-الرياض
Edición
الأولى
Año de publicación
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Ubicación del editor
السعودية
Géneros
Historia
تَكَلَّمَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالُوا حَتَّى فَرْجُكَ قَالَ نَعَمْ
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي الدُّنْيَا وَحَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ شَيْخٍ مِنْ قُرَيْشٍ أَنَّ طَلْحَةَ بْنَ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ عِنْدَ الْمَوْتِ
(أَرَى الْمَوْتَ أَعْدَادَ النُّفُوسِ وَلا أَرَى ... بَعِيدًا غَدًا مَا أَقْرَبُ الْيَوْمِ مِنْ غَدِ)
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ أَخُو يَحْيَى بْنِ عُمَرَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبَرْقِيُّ قَالَ الزُّبَيْرُ يُكَنَّى أَبُو عَبْدِ اللَّهِ قُتِلَ يَوْمَ الْجَمَلِ وَهُوَ مُنْصَرِفٌ فِي جُمَادَى الأُولَى وَيُقَالُ فِي رَجَبٍ سَنَةَ سِتٍّ وَثَلاثِينَ
قَالَ وَأَخْبَرَنِي أَصْبَغُ بْنُ الْفَرَجِ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ وَلَّى الزُّبَيْرُ يَوْمَ الْجَمَلِ وَأَدْرَكَهُ ابْنُ جُرْمُوزٍ وَرَجُلٌ مِنْ تَمِيمٍ فَقَتَلَهُ وَقُتِلَ الزُّبَيْرُ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَسِتِّينَ فِيمَا ذَكَرَ أَبُو أُسَامَةَ
عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ ابْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ وَطَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ قُتِلَ يَوْمَ الْجَمَلِ سَنَةَ سِتٍّ وَثَلاثِينَ
قَالَ أَخْبَرَنَا أَصْبَغُ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ رُمِيَ طَلْحَةُ وَهُوَ مُعْتَدِلٌ فِي بَعْضِ الصُّفُوفِ بِسَهْمٍ غَرْبٍ فَقُطِعَ مِنْ رِجْلِهِ
1 / 110