============================================================
يننع المتغلى نفما بالغا ويسرع بالفتح عليه إذا كان معه الأسم القيوم أو الحى ويبطى، إذا ذكر معه لا اله إلا الله اسمه تعالى اللطيف هو الذى بمعانى الرحمة مطيف ذكره فى الخلوة يننع كثيف الطيع فيتلطف وأهل المشاهدة يقوى به شهود من ضعف شهوده منهم اسمه تعالى النور يسرع إلى أهل الخلوات الفتع لكونه يأتى بالتدريج ولا يعطى الفتع الكلى إلا نادرا اسمه تعالى الوارث يصلح للعارفين يكون جاذها لهم إلى القتاء المطلق وهو مقام الوقفة اسمه تعالى المعطى أقرب الأسماء المذكورة فى الخلوة إلى الفتح لكنه فتح ضعيف أسمه تعالى الفاتق يذكره العارفون ولا يذكره أهل اليداية اسمه تعالى الشكور ذكره يختص بالخاصة من أهل لوصول اسمه تعالى ذر الطول من فضل الله تعالى علينا الاسلام ثم الإيمان ثم الإحسان ثم السكينة ثم الاستقامة ثم التصرف ثم العرفان ثم الوقفة ثم التحقيق بالمراتب ثم الخلافة وهذا الذكر فيه اسراع بالفتح وكذلك اسمه الفتاح يسرع بالفتع وأسه الأول يسرع بالفتح اسمه تعالى الجبار يلتن فى الخلوة لمن غلب عليه الحال وخيف عليه من البسط الذى يجره أهل الطريق من تجلى الأسم الباسط قإذا ذكره من خالطه اليسط عرض له القبض تيمتدل فى سلوكه اسمه تعالى المتكبر ويذكر قى الخلوة وغيرها لاعادة الهيبة إلى من غلب عليه البسط اسمه تعالى القادر ثمرة ذكره تفع أهل استبعادة خرق العوائد تإذا ذكره فى خلوته آنعم باطته بصحة ذلك بوجه ما اسمه تعالى القاضى أى الذى برجع إلى حكمة بالطاعة من ذكر هذا الأسم وكان يتردد فى الأمور جهلا قضى الله له فى باطنه بشهود الحق اسمه تعالى القوى ينفع ذكره من مرض فى الخلوة آر أنسن وضعف عن الذكر أو تفرغ فانه يجمع وخاصته ترجع إلى سلوك الملوك والجبابرة بأتهم آذا ذكرده جعهم على الحق اسمه تعالى الحفيظ خامته حفظا لحال فيذكره من يخاف المكر اسمه تعالى المكرم يأمر به الشيخ المريد أذا حقر نفه وعدم يالاستغتار أتسه اسمه تعالى المدبر لا يصلح للسالك ذكره إلا أذا خاف الشيخ عليه من غلية التوحيد اسمه تعالى الكبير يأمر الشيخ التلميذ أن يذكره إذا غلبه تجلى القرب وخاف عليه الولد منه اسمه تعالى المتعال مثل الكيبر يتفع من غلية القرب وكان يتوله قاذا ذكره عاد إلى الحسى
Página 22