~~القصب سكاكين واخفاها واخذ في الحيلة مع الجارية في قتل العفريت.
فلم يزالوا كذلك ينتظرونه حتى اقبل اليل ولم ياتي اليهم فقال ابن الملك
~~للجارية: ان هذا العفريت قد ابطا وما اظن ان ذلك عادته.
قالت له الجارية: والله وحق راسك العزيز علي ما غاب عني ليلة واحدة قط
~~وما اظنه اختبس الا لامر نزل به.
فبات ابن الملك مع الجارية في ارغد عيش واكمل فرح.
[3.31]
فلما اصبح الله بخير الصباح انتظرا العفريت فلم ياتي ذلك اليوم الى اليل
~~كذلك من مدة ايام سبعة.
فلمل كان في اليوم الثامن اذا رات الجارية غبارا على اطراف الارض فعلمت
Página desconocida