إلقاء السلام على جماعة وهم في ذكر
إذا دخل الإنسان يلقي السلام أم لا يلقيه؟
لا بأس أن يلقي السلام إذا دخل الإنسان على قوم مسلمين في ذكر من الأذكار فلا بأس أن يلقي السلام، فإن الصحابة كانوا يأتون إلى النبي ﷺ وهو جالس في أصحابه فيلقون ﵇، أما إذا جهر به وخاف التشويش فهنا لا يجهر به دراءً لهذه المفسدة.