الكتاب منشور على موقع وزارة الأوقاف السعودية بدون بيانات
Géneros
وقد رأى بعض الإخوة تفريغها وجعلها مادة مقروءة كما هي مسموعة ولإدراكي بوعيك التام بالتفريق بين الملقى والمكتوب تأليفا وافقت على طلبهم مع تزامنه مع الامتحانات ومشاغلها، وحاولت على عجل إلغاء ما يصلح إلقاءً ولا يصلح كتابة وكذا تعديل وإضافة ما تستقيم به العبارة مع توثيق النصوص والنقولات ولظني الحسن بتجردك وإنصافك فلن أعدم منك دعوة صالحة، وتصويبا لخطأ يرد في ثنايا هذه المادة واستدراكا لما يحسن ذكره فيها.