Matn Caqida
متن العقيدة الطحاوية
Editorial
المكتب الإسلامي
Número de edición
الثانية
Año de publicación
١٤١٤ هـ
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
Doctrinas y sectas
٨٠ - وَبِعَذَابِ الْقَبْرِ لِمَنْ كَانَ لَهُ أَهْلًا (٣) وَسُؤَالِ منكر ونكير
_________
(٣) قلت: يعني من الكفار وفساق المسلمين والأول مقطوع به منصوص عليه في القرآن والآخر كذلك وهو منصوص عليه في أحاديث كثيرة بلغت حد التواتر كما ذكر الشارح وغيره. فيجب الاعتقاد به ولكن لا يجوز الخوض في تكييفه إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته والشرع لا يأتي بما تحيله العقول ولكنه قد يأتي بما تحار فيه العقول فيجب التسليم به وتجد بعض الأحاديث المشار إليها في " الشرح " وفي " السنة " لابن أبي عاصم (رقم ٨٦٣ - ٨٧٧ بتحقيقي وتخريجي) [طبع المكتب الإسلامي]
فِي قَبْرِهِ عَنْ رَبِّهِ وَدِينِهِ وَنَبِيِّهِ عَلَى مَا جَاءَتْ بِهِ الْأَخْبَارُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ َ (١) وعن الصحابة رضوان الله عليهم _________ (١) قلت: وهي متواترة كما ذكرت آنفا إلا تسمية الملكين بمنكر ونكير ففيه حديث بإسناد حسن مخرج في " الصحيحة " (١٣٩١)
٨١ - وَالْقَبْرُ رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ أَوْ حُفْرَةٌ من حفر النيران (٢) _________ (٢) هذا قطعة من حديث أخرجه الترمذي (٢ / ٧٥) (ا) عن أبي سعيد مرفوعا بسند ضعيف والطرف الأول أخرجه أبو يعلى وفيه دراج كما في " المجمع " (٣ / ٥٥) وهو ذو مناكير _________ (ا) [انظره في " ضعيف سنن الترمذي " رقم ٤٣٧، طبع المكتب الإسلامي]
٨٢ - وَنُؤْمِنُ بِالْبَعْثِ وَجَزَاءِ الْأَعْمَالِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالْعَرْضِ وَالْحِسَابِ وَقِرَاءَةِ الْكِتَابِ وَالثَّوَابِ وَالْعِقَابِ وَالصِّرَاطِ وَالْمِيزَانِ
فِي قَبْرِهِ عَنْ رَبِّهِ وَدِينِهِ وَنَبِيِّهِ عَلَى مَا جَاءَتْ بِهِ الْأَخْبَارُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ َ (١) وعن الصحابة رضوان الله عليهم _________ (١) قلت: وهي متواترة كما ذكرت آنفا إلا تسمية الملكين بمنكر ونكير ففيه حديث بإسناد حسن مخرج في " الصحيحة " (١٣٩١)
٨١ - وَالْقَبْرُ رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ أَوْ حُفْرَةٌ من حفر النيران (٢) _________ (٢) هذا قطعة من حديث أخرجه الترمذي (٢ / ٧٥) (ا) عن أبي سعيد مرفوعا بسند ضعيف والطرف الأول أخرجه أبو يعلى وفيه دراج كما في " المجمع " (٣ / ٥٥) وهو ذو مناكير _________ (ا) [انظره في " ضعيف سنن الترمذي " رقم ٤٣٧، طبع المكتب الإسلامي]
٨٢ - وَنُؤْمِنُ بِالْبَعْثِ وَجَزَاءِ الْأَعْمَالِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالْعَرْضِ وَالْحِسَابِ وَقِرَاءَةِ الْكِتَابِ وَالثَّوَابِ وَالْعِقَابِ وَالصِّرَاطِ وَالْمِيزَانِ
1 / 72