33 * بسم الله الرحمن الرحيم
35 * المقدمة وفيها أربعة فصول
37 * الفصل الأول
37 * في
37 * بيان أن هذا العلم أشرف العلوم على الإطلاق
38 ** الوجه الثاني في بيان شرف هذا العلم ، وشدة الحاجة إليه وكمال الانتفاع به :
40 ** والوجه الثالث في بيان شرف هذا العلم :
40 ** والوجه الرابع :
41 * الفصل الثاني
41 * في
41 * انه هل للعقول البشرية سبيل إلى تحصيل
41 * الجزم واليقين في هذا العلم
41 * أم يكتفى في بعض مباحثه ومطالبه بالأخذ بالأولى والأخلق؟
41 ** وللقائلين (2) بهذا القول أن يحتجوا بوجوه :
43 ** أولها : ذاته المخصوصة وقد كشفنا حقيقة الحال فيه
53 * الفصل الثالث
53 * في
53 * أن تحصيل هذه المعارف المقدسة. هل الطريق
53 * إليه واحد ، أم أكثر من واحد؟
55 ** فالمقام الأول (2) من المقامات المعتبرة في هذا الباب :
58 ** وأما المقام الثاني :
58 ** وأما المقام الثالث من المقامات المعتبرة في هذا الباب :
60 * الفصل الرابع
60 * في
60 * ضبط معاقد هذا العلم
60 ** وأما معرفة الصفات ففيها مقامان مهيبان جدا جدا :
61 ** المقام الأول :
61 ** المقام الثاني من المقامين المهيبين :
62 ** وأما القائلون بقدم العالم :
63 ** فهذا ضبط أبواب العلم الإلهي
65 * الجزء الأول
65 * في الدلائل الدالة على إثبات الإله لهذا العالم
65 * المحسوس. وإثبات كونه واجب الوجود لذاته.
67 ** تمهيد :
69 * القسم الأول
69 * من الجزء الأول
69 * من علوم هذا الكتاب
69 * في ذكر الدلائل القطعية اليقينية
71 * المقدمة
71 * في
71 * بيان معاقد ضبط هذا الباب
72 * الفصل الأول
72 * في
72 * مراتب مقدمات هذه الدلائل
72 * على الوجه المشهور عند الحكماء
74 * الفصل الثاني
74 * في
74 * بيان ان الممكن لا يترجح أحد طرفيه على الآخر
74 * الا لمرجح
75 ** فإن قيل الكلام على ما ذكرتم من وجوه :
83 ** فنقول في الجواب (3) عنه طريقان :
87 * الفصل الثالث
87 * في
87 * تقرير قول من يقول : هذه المقدمة استدلالية
91 * الفصل الرابع
91 * في
91 * حكاية شبهات القائلين بأن رجحان
91 * الممكن ، لا يتوقف على المرجح
95 ** إنما قلنا : إنه يقتضي التقدم لوجهين :
115 * الفصل الخامس
115 * في
115 * تقرير الجواب عن هذه الشبهات
122 * الفصل السادس
122 * في
122 * إيراد نوعين آخرين من السؤال على قولنا :
122 * الممكن لا بد له من مرجح
130 * الفصل السابع
130 * في
130 * بيان أن هذا البرهان المذكور في إثبات معرفة واجب الوجود
130 * لا يتم على أصول الحكماء إلا بعد إقامة الدلالة على
130 * أن العلة واجبة الحصول حال حصول المعلول.
134 * الفصل الثامن
134 * في
134 * إيراد هذا البرهان على وجه آخر. ويظن أن
134 * إيراده على ذلك الوجه ، يوجب سقوط أكثر هذه
134 * الأسئلة عنه. وبيان أن ذلك الظن : خطأ من الناس
136 * الفصل التاسع
136 * في
136 * إقامة البرهان على أن القول بالدور باطل
141 * الفصل العاشر
141 * في
141 * إبطال التسلسل
154 * الفصل الحادي عشر
154 * في
154 * إبطال التسلسل سوى ما تقرر ذكره
158 * الفصل الثاني عشر
158 * في
158 * إيراد سؤال على القائل المذكور في إثبات
158 * واجب الوجود لذاته ، وتحقق الجواب
158 * الحق عنه
160 ** قال السائل الأول :
160 ** أما جواب الفلاسفة فضعيف. وبيانه من وجوه :
162 ** وأما جواب المتكلمين. فهو أيضا ضعيف لوجوه :
164 * الفصل الثالث عشر
164 * في
164 * حكاية شبهات من يقدح في إثبات
164 * واجب الوجود لذاته
170 * الفصل الرابع عشر
170 * في
170 * بيان أن العالم المحسوس ليس
170 * واجب الوجود لذاته.
172 ** الحجة الثانية للفلاسفة في إثبات كون الأجسام ممكنة الوجود لذواتها :
177 * الفصل الخامس عشر
177 * في
177 * إثبات إله العالم عز وجل بناء على التمسك
177 * بامكان الصفات
184 * الفصل السادس عشر
184 * في
184 * بيان كيفية الاستدلال بإمكان الصفات
184 * على وجود الإله القادر
192 * الفصل السابع عشر
192 * في
192 * تعديد الدلائل المستنبطة من إمكان الصفات
192 ** أما القسم الأول : وهو استعمال هذه المقدمة في الأجرام الفلكية) (1): فتقريره من وجوه :
198 ** ثم إن العلماء أبطلوا ذلك القول من وجوه أخرى :
200 * الفصل الثامن عشر
200 * في
200 * إثبات العلم بوجود الإله تعالى بناء
200 * على التمسك بحدوث الذوات
201 ** والذي يدل على أن الذي ذكرناه محتمل : وجوه :
204 ** ويدل عليه :
207 * الفصل التاسع عشر
207 * في
207 * تقرير طريقة للحدوث لا يحتاج فيها
207 * إلى ضم الامكان
210 * الفصل العشرون
210 * في
210 * تقرير قول من يقول : الاستدلال بالحدوث
210 * على الفاعل ، لا يتم إلا بدليل منفصل
210 ** فنفتقر إلى إثبات هذه المقامات الأربعة :
212 ** والاعتراض عليه من وجوه :
215 * الفصل الحادي والعشرون
215 * في
215 * إثبات العلم بالصانع بطريقة حدوث الصفات
216 ** [والسبب فيه. وجوه :
218 * الفصل الثاني والعشرون
218 * في
218 * الاستدلال على وجود الإله الحكيم الرحيم
218 * بكيفية تولد الانسان من النطفة
221 ** فإن قيل : السؤال عليه من وجوه :
222 ** ويدل على أن الذي ذكرناه محتمل وجهين (5):
228 * الفصل الثالث والعشرون
228 * في
228 * إقامة الدلالة على وجود إله العالم بناء على
228 * حدوث الصفات من طريق آخر
228 ** واعلم أن هذا الدليل مركب من مقدمات :
233 * الفصل الرابع والعشرون
233 * في
233 * تقرير طريقة أخرى في إثبات الإله تعالى لهذا الخلق
237 * القسم الثاني
237 * من الجزء الأول
237 * من علوم هذا الكتاب
237 * في تفصيل الدلائل الدالة على وجود الإله القديم
237 * الدلائل الموجودة في عالم الأفلاك وعالم العناصر
239 * الفصل الأول
239 * في
239 * بيان أن الاستكثار من هذه الدلائل من أهم المهمات
240 * الفصل الثاني
240 * في
240 * حكاية كلمات منقولة عن أكابر الناس في هذا الباب.
242 ** السابع : سئل أبو نواس عن هذه المسألة فقال :
249 * الفصل الثالث
249 * في
249 * تعديد الدلائل التي تذكرها أصناف طوائف العالم
249 ** الطائفة الأولى : العلماء الباحثون عن تواريخ أهل الدنيا ، ومعرفة الأحوال الماضية من أحوال هذا العالم :
251 ** وأما سائر الطوائف :
253 ** ومما يقوى ذلك وجوه :
254 ** الطائفة الثانية : طوائف أصحاب الرياضيات وأرباب المكاشفات :
254 ** واعلم أن طريقهم يدل على وجود الإله الحكيم الرحيم من أنواع :
279 * القسم الثالث
279 * من الجزء الأول
279 * من علوم هذا الكتاب
279 * في الكلام في الوجوب والوجود والإرادات
279 * والتعين والماهية. وما يشبهها من المطالب
279 * والمباحث
281 * المسألة الأولى
281 * في
281 * البحث عن معنى قولنا : إنه واجب الوجود لذاته
281 ** ولنذكر الفرق بين هذه المفهومات الثلاثة :
283 * المسألة الثانية
283 * في
283 * أن وجوب الوجود. هل هو مفهوم ثبوتي أم لا؟
283 ** ويدل عليه وجوه :
285 ** واحتج القائلون بأن الوجوب يمتنع أن يكون وصفا وجوديا. بوجوه :
290 * المسألة الثالثة
290 * في
290 * أن وجود الله تعالى نفس ماهيته
290 * أو صفة زائدة على ماهيته؟
307 ** والجواب عن هذه الشبهة من وجوه :
311 * المسألة الرابعة
311 * في
311 * تحقيق القول في بيان أن المبدأ الأول.
311 * هل هو تلك الحقيقة المخصوصة؟
313 * المسألة الخامسة
313 * في
313 * بيان أنه سبحانه يخالف جملة الممكنات ، لذاته
313 * المخصوصة ، لا لصفة زائدة على الذات
316 ** واحتج المخالف على صحة قوله. بوجوه :
318 * المسألة السادسة
318 * في
318 * بيان كونه تعالى قديما أزليا
321 ** فعند هذا تنفتح أبواب كثيرة من الاحتمالات :
323 ** وأيضا : فمدار هذه الحجة على مقدمتين :
329 * المسألة السابعة
329 * في
329 * استقصاء الكلام في حقيقة الأزل والأبد
5 * بسم الله الرحمن الرحيم
5 * تمهيد
7 * القسم الأول
7 * في بيان كونه سبحانه وتعالى منزها عن التحيز
7 * والجهة
9 * الفصل الأول
9 * في
9 * بيان أن اثبات موجود ليس بجسم ولا حال في الجسم :
9 * ليس بممتنع الوجود في بديهة العقل
9 ** وهذا القول هو الذي نذهب إليه ونقول به.
23 * الفصل الثاني
23 * في
23 * بيان أنه لا يجب أن يكون لكل موجود نظير وشبيه.
23 * وانه ليس يلزم من نفي النظير والشبيه نفي ذلك الشيء
23 ** الذي يدل على صحة قولنا وجوه :
25 * الفصل الثالث
25 * في
25 * إقامة الدلائل على أنه تعالى يمتنع أن يكون جسما
35 * الفصل الرابع
35 * في
35 * إقامة الدلائل على أنه يمتنع كونه جوهرا
37 * الفصل الخامس
37 * في
37 * بيان أنه يمتنع أن يكون واجب الوجود
37 * مختصا بمكان وحيز
37 ** نقول : إن الذي يدل على أن الأمر كذلك وجوه :
57 * الفصل السادس
57 * في
57 * حكاية شبهات مثبتي الجسمية والمكان
64 * الفصل السابع
64 * في
64 * الجواب عن تلك الشبهات
74 * الفصل الثامن
74 * في
74 * بيان أنه يمتنع أن يكون إله العالم
74 * هو هذا الفضاء الذي لا نهاية له
77 * الفصل التاسع
77 * في
77 * تفسير قولنا : إن الإله تعالى غير متناهي
81 * الفصل العاشر
81 * في
81 * أنه هل يصح أن نرى واجب الوجود لذاته؟
88 * الفصل الحادي عشر
88 * في
88 * أنا في هذه الحياة هل نعرف ذات الله تعالى من حيث إنها
88 * هي : أعني : تلك الحقيقة المخصوصة. وبتقدير أن لا
88 * نعرفها. فهل يمكن حصول تلك المعرفة لأحد من الخلق ، أو
88 * لكلهم. أم لا؟
88 ** فنفتقر في تقرير هذا الدليل إلى مقدمات :
95 ** واحتج القائلون بكون الخلق عارفين بذاته المخصوصة بوجوه :
99 * الفصل الثاني عشر
99 * في
99 * تنزيه ذات الله تعالى عن الكيفيات
101 * الفصل الثالث عشر
101 * في
101 * إثبات أنه يمتنع كونه تعالى حالا في غيره
104 * الفصل الرابع
104 * في
104 * عشر في نفي الاتحاد
106 * الفصل الخامس عشر
106 * في
106 * بيان أنه يمتنع كونه تعالى محلا لغيره
108 ** إذا عرفت هذا فنقول : اعلم أن الصفات على ثلاثة أقسام :
108 ** واحتج القائلون بامتناع قيام الحوادث بذات الله تعالى بوجوه :
112 * الفصل السادس عشر
112 * في
112 * بيان أن الألم واللذة محالان على الله تعالى
115 * الفصل السابع عشر
115 * في
115 * أنه هل يصح إطلاقه لفظ الجوهر على الله تعالى أم لا؟
117 * القسم الثاني
117 * في بيان أنه سبحانه وتعالى
117 * منزه عن الضد والند
119 * الفصل الأول
119 * في
119 * أن واجب الوجود لذاته ليس إلا الواحد
135 * الفصل الثاني
135 * في
135 * حكاية دلائل المتكلمين على أن الإله واحد
150 * الفصل الثالث
150 * في
150 * أن وحدة الله تعالى هل هي عين الذات
150 * أو صفة قائمة بالذات؟
5 * الصفات الإيجابية
7 * الباب الأول
7 * في
7 * أحكام الدواعي والصوارف
9 * الفصل الأول
9 * في
9 * حد القادر
9 ** ويتفرع على ما ذكرناه مباحث :
13 * الفصل الثاني
13 * في
13 * إثبات تحقيق القول في الدواعي والصوارف
13 ** وفيه مباحث :
17 * الفصل الثالث
17 * في
17 * بيان أنه لا تأثير لغير الاعتقاد
17 * والظن في الدعاء الى الفعل
17 ** ويدل عليه وجوه :
21 * الفصل الرابع
21 * في
21 * تحقيق الكلام في المنفعة والمضرة
21 * والخير والشر والمصلحة والمفسدة
23 ** ويجب البحث هاهنا من وجوه :
26 ** إذا عرفت هذا الأصل فنقول : هاهنا فروع :
33 * الفصل الخامس
33 * في
33 * بقية الكلام في هذا الباب
37 * الفصل السادس
37 * في
37 * أن صدور الفعل هل يتوقف على الداعي أم لا؟
45 * الفصل السابع
45 * في
45 * تقرير دلائل القائلين بأن الفعل لا يصدر
45 * عن القادر الا عند حصول الداعي
45 ** اعلم. أن هؤلاء احتجوا بوجوه :
53 ** ونحن نقول : هذا باطل من وجهين :
55 * الفصل الثامن
55 * في
55 * بيان أن عند حصول الداعي يجب صدور
55 * الفعل ولا يبقى الجواز البتة
61 * الفصل التاسع
61 * في
61 * تقسيم الدواعي
65 * الفصل العاشر
65 * في
65 * تحقيق الكلام في تقسيم الدواعي إلى ما يكون
65 * داعية الحاجة. وإلى ما يكون داعية الإحسان
71 ** قالت الحكماء : هذا الكلام منقوض (3) من وجوه :
73 * الفصل الحادي عشر
73 * في
73 * شرح أن العبد كيف يكون فاعلا؟
75 * الباب الثاني
75 * في
75 * البحث عن الفرق بين القادر ، وبين
75 * الموجب. واستقصاء الكلام فيه
77 * القادر والموجب
77 * بين الفلاسفة والمتكلمين وأهل الأديان (1)
87 ** أجاب المتكلمون عنه من وجهين :
101 * الباب الثالث
101 * في
101 * كونه تعالى عالما
103 * الفصل الأول
103 * في
103 * تحقيق الكلام في حقيقة العلم والإدراك
107 * الفصل الثاني
107 * في
107 * حكاية دلائل المتكلمين في كونه تعالى عالما
107 ** فنفتقر هاهنا إلى تقرير مقدمتين :
108 ** ولقائل أن يقول السؤال عليه من وجوه :
108 ** واعلم أن الذي يمكننا ذكره في دفع هذا السؤال وجهان :
117 * الفصل الثالث
117 * في
117 * تقرير طريقة اخرى سوى طريقة الاتقان
117 * والاحكام تدل على كونه تعالى عالما بناء على كونه
117 * تعالى فاعلا بالاختيار لا موجبا بالذات
119 * الفصل الرابع
119 * في
119 * تقرير الوجوه التي استدل بها الشيخ الرئيس
119 * أبو علي بن سينا في سائر كتبه على كونه تعالى عالما بالمعلومات
119 ** اعلم. أنه ذكر في هذا الباب وجوها ثلاثة :
129 ** ولقائل أن يقول : الاعتراض على هذا الكلام من وجوه :
135 ** قلنا : السؤال عليه من وجهين :
136 ** الطريق الثالث من الوجوه التي تمسك الشيخ بها في إثبات كونه تعالى عالما بالمعلومات:
139 * الفصل الخامس
139 * فى
139 * المسائل المقرعة على إثبات كونه تعالى عالما
143 ** ولقائل أن يقول : السؤال عليه من وجوه :
151 * الفصل السادس
151 * في
151 * البحث عن كونه تعالى عالما بالجزئيات
165 * الفصل السابع
165 * في
165 * بيان كونه تعالى عالما بالمعدومات
166 ** واحتج المخالف بأشياء :
173 * الباب الرابع
173 * في
173 * كونه تعالى مريدا
175 * الفصل الأول
175 * في
175 * البحث عن حقيقة الإرادة
175 ** (وفي هذا البحث مسائل :
183 * الفصل الثاني
183 * في
183 * اللذة والألم
184 ** إذا عرفت هذا فنقول : يتفرع على هذا الأصل فرعان :
185 * الباب الخامس
185 * في
185 * كونه تعالى سميعا بصيرا
187 * البحث عن ماهية السمع والبصر
193 ** ولقائل أن يقول : السؤال عليه من وجوه :
196 ** ولقائل أن يقول :
199 * الباب السادس
199 * في
199 * كونه تعالى متكلما
201 * البحث عن حقيقة الكلام
201 ** المسألة الأولى (1): في البحث عن حقيقة الكلام :
201 ** والأول باطل لوجوه :
203 ** المسألة الثانية : في إثبات كونه تعالى متكلما :
206 ** واحتج القائلون بقدم الكلام بأشياء :
207 ** وهذا بعينه هو الجواب عن الرابع :
209 * الباب السابع
209 * في
209 * كونه تعالى قديما باقيا
211 * في
211 * القدم والبقاء
211 ** واحتج الأولون بوجوه :
212 ** واحتج المنكرون لكون البقاء صفة زائدة على الذات بوجهين :
215 * الباب الثامن
215 * في
215 * كونه تعالى حيا
219 * الباب التاسع
219 * كلمات في الصفات
221 * الفصل الأول
221 * في
221 * حصر صفات الله تعالى
223 * الفصل الثاني
223 * في
223 * أنه تعالى عالم لذاته أو لمعنى؟
227 ** واحتج نفاة الصفات بوجوه :
230 ** وأما الوجوه التي تمسكوا بها في نفي العلم خاصة. فهي ثلاثة :
235 * الفصل الثالث
235 * في
235 * احصاء صفات الله تعالى
237 * الفصل الرابع
237 * في
237 * أن تكوين الشيء هل هو نفسه ، نفس المكون ، أو غيره؟
239 * الفصل الخامس
239 * في
239 * تقسيم أسماء الله تعالى
247 ** القسم الثاني : الأسماء الدالة على كيفية الوجود :
250 ** القسم الثالث من الأسماء : الألفاظ الدالة على التنزيه والتقديس :
252 ** الاسم الرابع : الجبار وفيه وجوه :
270 ** القسم الرابع من أسماء الله : الأسماء الدالة على القدرة :
270 ** وهي كثيرة :
272 ** القسم الخامس من أسماء الله تعالى : الأسماء الدالة على العلم :
272 ** وهذه الألفاظ كثيرة :
279 * الفصل السادس
279 * في
279 * إثبات كونه تعالى حكيما
281 ** واعلم. أن الكلام في هذا المقام من وجهين (3):
285 ** وأما طريق المعتزلة (1):
289 * الفصل السابع
289 * في
289 * أن تحسين العقل وتقبيحه هل هو معتبر أم لا (1)؟
289 ** أما إثباته في حق العباد فيدل عليه وجوه :
290 ** وأما إثباتهما في حق الله تعالى ، فنقول : هذا محال (3) ويدل عليه وجوه :
299 ** بيان الشرطية من وجهين :
299 ** وهذا الكلام مبني على مقدمات :
305 * الفصل الثامن
305 * في
305 * إثبات ان التكليف بما لا يطاق واقع
305 * وأنه متى كان الأمر كذلك امتنع أن يقال
305 * إنه تعالى يراعي مصالح العباد
307 ** والكلام في هذا الباب على مقامين :
307 ** أما الدلائل السمعية فمن وجوه :
310 ** وأما الدلائل العقلية فمن وجوه :
313 ** المقام الثاني : الجواب التفصيلي عن ذلك الكلام :
317 * الفصل التاسع
317 * في
317 * ذكر أنواع أخر من الدلائل على فساد القول
317 * بتحسين العقل وتقبيحه في أفعال الله وفي أحكامه
321 ** والجواب : عن الأول (2) من وجهين :
337 ** فإن قيل : على هذا الكلام سؤالان :
341 * الفصل العاشر
341 * في
341 * حكاية كلمات المعتزلة في القول بتحسين العقل وتقبيحه
347 * الفصل الحادي عشر
347 * في
347 * الجواب عن هذه الوجوه التي عولوا عليها
355 ** وأما الذين عولوا على الاستدلال. فنقول :
5 * القسم الاول
5 * من الجزء الرابع
5 * في
5 * مباحث القائلين بالقدم
7 * المقالة الأولى
7 * في
7 * المقدمات التي
7 * لا بد من تقديمها
9 * المقدمة الأولى
9 * في
9 * تفسير العالم
13 * المقدمة الثانية
13 * في
13 * تفسير الحدوث
19 * المقدمة الثالثة
19 * في
19 * شرح مذاهب الناس في هذه المسألة
23 ** القول الثاني للقائلين بأن الأجسام متماثلة في تمام ماهيتها :
29 * المقدمة الرابعة
29 * في
29 * أن الكتب الالهية تثبت حدوث العالم
35 * المقدمة الخامسة
35 * في
35 * أن هذا العالم. هل له أول أم لا؟
41 * المقدمة السادسة
41 * في
41 * ذكر دلائل أصحاب القدم
41 * ودلائل أصحاب الحدوث
43 * المقالة الثانية
43 * في
43 * تقرير الوجوه المستخرجة من اعتبار
43 * حال الفاعلية ، والمؤثرية
45 * الفصل الأول
45 * في
45 * حكاية الحجة القوية
45 * التي لهم في هذا الباب
77 ** بقي هاهنا لهم (1) سؤالان :
80 ** ولنرجع إلى التفصلايل ، فنقول :
89 * الفصل الثاني
89 * في تقرير وجوه أخرى من الدلائل
89 * متفرعة على فاعلية المبدأ الأول
99 * المقالة الثالثة
99 * في
99 * الدلائل المستنبطة من صفة القدرة
101 * في الدلائل
101 * المستنبطة من صفة القدرة
109 ** فإن قيل : للمتكلمين في هذا المقام : كلامان :
120 ** أما بيان المقام الأول فمن وجهين :
125 * المقالة الرابعة
125 * في
125 * الدلائل المستنبطة من صفة الإرادة
127 * في
127 * الدلائل المستنبطة من صفة الإرادة
135 * المقالة الخامسة
135 * في
135 * الدلائل المستنبطة من الحسن والقبح
135 * والحكمة والعبث
137 * في
137 * الدلائل المستنبطة من الحسن والقبح
137 * والحكمة والعبث
153 * المقالة السادسة
153 * في
153 * الدلائل المستنبطة من صفة العلم
155 * في
155 * الدلائل المستنبطة من صفة العلم
161 ** والجواب :
161 ** أما النقض بالمحالات. فالجواب عنه (7) من وجهين :
164 ** قلنا : هذا السؤال مدفوع من وجهين :
167 * المقالة السابعة
167 * في
167 * الوجوه المستنبطة من العلة المادية
167 * وهي كون العالم ممكن الوجود لذاته
169 * في
169 * الوجوه المستنبطة من العلة المادية
169 * وهي كون العالم ممكن الوجود لذاته
170 ** وإن لم يكن متحيزا ، فنقول : هذا باطل من وجهين :
179 ** ولنتكلم الآن على الوجوه التي ذكرتموها. فنقول :
185 * المقالة الثامنة
185 * في
185 * الوجوه المستنبطة
185 * من الحركة والتغير والحدوث
187 * في
187 * الوجوه المستنبطة
187 * من الحركة والتغير والحدوث
191 ** واعلم أن القوم لهم هاهنا مقامان :
195 * المقالة التاسعة
195 * في
195 * الوجوه المستنبطة
195 * في هذا الباب من الزمان
197 * في
197 * الوجوه المستنبطة
197 * في هذا الباب من الزمان
211 * المقالة العاشرة
211 * في
211 * الوجوه المستنبطة
211 * في هذا الباب مما يتعلق بالمكان
213 * في
213 * الوجوه المستنبطة
213 * في هذه الباب مما يتعلق بالمكان
214 ** فإن قيل : الكلام على هذا التقدير من وجهين :
219 * المقالة الحادية عشر
219 * في
219 * بيان أنه يجب أن يكون العالم أبديا ، ثم
219 * بيان أنه لما وجب
219 * كونه أبديا ، وجب كونه أزليا ،
221 * في
221 * بيان أنه يجب أن يكون العالم أبديا ، ثم بيان
221 * أنه لما وجب كونه أبديا ، وجب كونه أزليا
229 * المقالة الثانية عشر
229 * في
229 * بيان أن كون العالم أزليا ،
229 * لا يقتضي استغناؤه عن المؤثر
231 * في
231 * بيان أن كون العالم أزليا ،
231 * لا يقتضي استغناؤه عن المؤثر
241 * القسم الثاني من الجزء الرابع
241 * في
241 * مباحث القائلين بالحدوث
243 * المقالة الأولى
243 * في
243 * تقرير الدلالة المبنية
243 * على الحركة والسكون
245 * الفصل الأول
245 * في
245 * تقرير هذه الحجة
248 ** والجواب عن السؤال الأول : [من وجهين :
249 * الفصل الثاني
249 * في
249 * إقامة الدلالة على أن الجسم يمتنع
249 * أن يكون متحركا في الأزل
253 ** وأما الثاني : فهو باطل من وجهين :
258 ** ونحن نشير إلى بعض تلك الصور :
261 ** فنقول : لنا في الجواب عنه وجوه :
267 ** ولنقرر ذلك في كل واحد منها :
270 ** بيان المقدمة الأولى :
281 * الفصل الثالث
281 * في
281 * بيان أن الجسم يمتنع أن يكون
281 * ساكنا في الأزل
283 ** فترتب هذا المطلوب على ثلاث مسائل :
283 ** واحتج المتكلمون على أن السكون صفة موجودة بدلائل ضعيفة :
287 ** أما الاحتمالات الثلاثة الباقية : فهي صحيحة :
292 ** ولنا في تقريره دلائل كثيرة :
296 ** الجواب من وجهين :
298 ** فإن قيل : الكلام على هذه الحجة. من وجوه :
307 * المقالة الثانية
307 * في
307 * تقرير دلائل أخرى
307 * في اثبات حدوث العالم
309 * في
309 * تقرير دلائل أخرى في اثبات حدوث العالم
323 * المقالة الثالثة
323 * في
323 * تقرير الوجوه الدالة على أن إله العالم ،
323 * فاعل بالاختيار ، لا موجب بالذات
325 * مقدمة
329 * القسم الأول من هذه المقالة
329 * في
329 * الاعتبارات المأخوذة من أصول الحكمة ،
329 * الدالة على أن مدبر العالم
329 * يجب أن يكون فاعلا مختارا ،
329 * لا علة موجبة
331 * الفصل الأول
331 * في
331 * شرح منافع الشمس
339 ** الوجه الحادي عشر في تأثير الشمس في النبات : وهو من وجوه :
341 * الفصل الثاني
341 * في
341 * منافع القمر
347 * الفصل الثالث
347 * في
347 * أحوال سائر الكواكب
351 * الفصل الرابع
351 * في
351 * آثار حكمة الله في العالم الأسفل
353 * القسم الثاني من هذه المقالة
353 * في
353 * الدلائل المستنبطة من القرآن المجيد
353 * في اثبات أن إله العالم
353 * قادر حكيم مختار رحيم
355 * أنواع الدلائل على أن إله
355 * العالم قادر حكيم ، مختار رحيم
361 * المقالة الرابعة
361 * في
361 * ضبط مذاهب أهل العلم
361 * في
361 * الفعل والفاعل
363 * الفصل الأول
363 * في
363 * ضبط تلك المذاهب بحسب التقسيم
369 * الفصل الثاني
369 * في
369 * الرد على الدهرية
369 ** أما الفلاسفة الإلهيون فقد أبطلوا هذا المذهب من وجوه :
373 * الفصل الثالث
373 * في
373 * الكلام على القائلين بالموجب
375 ** واعلم أن الحجة الأولى منقوضة بصور كثيرة :
381 * الفصل الرابع
381 * في
381 * أن الصادر الأول عن الله. ما هو؟
381 * على قول من يقول : الواحد ، لا يصدر عنه الا الواحد
391 * الفصل الخامس
391 * في
391 * شرح مذهب هؤلاء الفلاسفة في أن
391 * ذلك الصادر الأول. كيف تصدر
391 * عنه الكثرة الحاصلة في الممكنات؟
392 ** والاعتراض عليه من وجوه :
393 ** ثم إنا نزيد في هذا المقام وجوها أخرى :
399 * الفصل السادس
399 * في
399 * الرد على القائلين بأن للعالم إلهين
399 * أحدهما خير ، والاخر شرير
401 * الفصل السابع
401 * في
401 * حكاية قول من يقول : ان سبب حدوث هذا
401 * العالم عشق النفس على الهيولى
401 ** والكلام فيه إنما يتم بذكر مقدمات :
403 * المقدمة الأولى
404 ** وأما إثبات النفس ففيه مقامان :
405 * المقدمة الثانية
407 * المقدمة الثالثة
411 * المقدمة الرابعة
419 ** وأما القائلون بإثبات [الإله (1) ] الفاعل المختار :
421 * الفصل الثامن
421 * في
421 * الكلام على التناسخ
423 * الفصل التاسع
423 * في
423 * حكاية مذهب القائلين بالأعواض
425 * الفصل العاشر
425 * في
425 * حكاية قول من أثبت للعالم إلها فاعلا
425 * مختارا مع أنه يفعل ما يشاء ويحكم
425 * ما يريد. لا يلتفت إلى مصالح الخلق ومفاسدهم
425 ** والذي يدل على ذلك وجهين :
5 * المقالة الأولى
5 * في
5 * الكلام في الزمان
7 * بسم الله الرحمن الرحيم
9 * الفصل الأول
9 * في
9 * تقرير دلائل القائلين بنفي الزمان
21 * الفصل الثاني
21 * في
21 * تقرير قول من يقول :
21 * العلم بكون المدة والزمان موجودان :
21 * علم بديهي أولي. لا يحتاج فيه
21 * الى الحجة والدليل
33 * الفصل الثالث
33 * في
33 * تقرير الدلائل التي عول عليها من قال :
33 * العلم بوجود الزمان : كسبي استدلالي
41 ** والاعتراض عليه :
51 * الفصل الرابع
51 * في
51 * البحث عن ماهية الزمان
59 ** وبيان بطلان التالي من وجهين :
65 ** واحتج القائلون بأن الزمان عبارة عن مقدار حركة الفلك بوجوه :
69 * الفصل الخامس
69 * في
69 * التفحص عما قيل من أن الزمان
69 * كم متصل. وبيان أن ذلك ليس بحق
75 * الفصل السادس
75 * في
75 * تتبع سائر المذاهب والأقوال في ماهية الزمان
83 * الفصل السابع
83 * في
83 * تحقيق الكلام في الآن
83 ** وفيه مسائل :
83 ** المسألة الأولى : في إثبات وجود الآن :
84 ** المسألة الثانية : في بيان أن الآن الحاضر لا يقبل القسمة :
87 ** المسألة الرابعة في الفرق بين الآن المتأخر عن وجود الزمان وبين الآن المتقدم على وجود الزمان :
89 * الفصل الثامن
89 * في
89 * تحقيق الكلام في الدهر والسرمد.
89 * والفرق بينهما وبين الزمان
93 * الفصل التاسع
93 * في
93 * شرح خواص الماضي والحاضر والمستقبل
93 ** وهي أمور عشرة :
96 ** [ونقول (1) ] اعلم أنه بقي من مباحث هذا الباب سؤالات :
99 * الفصل العاشر
99 * في
99 * أن الزمان محدث أو قديم
103 * الفصل الحادي عشر
103 * في
103 * تفسير الألفاظ المذكورة في هذا الباب
103 * وهي : المدة ، والزمان ، والوقت ، والسرمد ، والازل
103 * والأبد ، والنهار ، والليل ، واليوم ، والساعة ، والحين ، والأجل ،
103 ** فاللفظ الأول :
103 ** واللفظ الثاني :
104 ** واللفظ الثالث :
105 ** اللفظ الرابع :
105 ** اللفظ الخامس :
105 ** واللفظ السادس :
109 * المقالة الثانية
109 * في
109 * تحقيق القول في المكان
111 * الفصل الأول
111 * في
111 * تفصيل مذاهب الناس فيه
115 * الفصل الثاني
115 * في
115 * ابطال قول من يقول :
115 * الخلاء والفضاء عدم محض ونفي صرف
115 ** والذي يدل عليه وجوه :
121 * الفصل الثالث
121 * في
121 * أن المكان هل يعقل أن يكون
121 * في أن المكان هل يعقل أن يكون بعدا قائما بنفسه أم لا؟
140 ** الحجة الخامسة على أن المكان لا يجوز أن يكون هو البعد :
143 * الفصل الرابع
143 * في
143 * تقرير الوجوه التي عليها
143 * يعول من يعتقد أن المكان هو البعد
147 ** وأما تفسير السكون ببقاء المسامتات فهو باطل. ويدل عليه وجوه :
150 ** فهذه إلزامات ثلاثة : أما الإلزام الأول : فبيانه في صورتين :
155 * الفصل الخامس
155 * في
155 * بيان أن الخلاء
155 * ممتنع الوقوع أو ممكن الوقوع؟
167 * الفصل السادس
167 * في
167 * حكاية دلائل
167 * نفاة الخلاء والجواب عنها
167 ** احتجوا بوجوه :
176 ** والجواب عن الحجة الرابعة من وجهين :
179 * الفصل السابع
179 * في
179 * تفاريع القول بالخلاء
179 ** وهي فروع (1):
180 ** أما بيان أنها ممكنة الوجود لذواتها ، فلوجهين :
5 * المقدمة
5 * في معنى الهيولى
7 * المقالة الأولى
7 * في
7 * ذاتيات الجسم
9 * الفصل الاول
9 * في
9 * حد الجسم
15 * الفصل الثاني
15 * في
15 * البحث عن الحد المنقول عن الفلاسفة
15 ** ولقائل أن يقول : الكلام على هذا التعريف من وجوه :
19 * الفصل الثالث
19 * في
19 * شرح مذاهب أهل العالم
19 * في الجزء الذي لا يتجزأ
29 * الفصل الرابع
29 * في
29 * الدلائل الدالة على اثبات الجوهر
29 * الفرد المبنية على اعتبار
29 * أحوال الحركة والزمان
40 ** النوع الثاني من مطالب هذا الفصل في بيان أن الزمان يجب أن يكون مركبا من الآنات المتتالية ، والدفعات المتعاقبة :
47 * الفصل الخامس
47 * في
47 * الأدلة الدالة على اثبات الجوهر
47 * الفرد المستنبطة من الأصول الهندسية
53 ** واعلم : أنه يمكن أن نذكر هذا البرهان في صور كثيرة :
61 * الفصل السادس
61 * في
61 * بيان أن الجسم المتناهي المقدار
61 * لو كان قابلا لانقسامات لا نهاية لها ،
61 * لوجب كون ذلك الجسم المتناهي في المقدار ،
61 * مؤلفا من أجزاء لا نهاية لها بالفعل
69 * الفصل السابع
69 * في
69 * اقامة الدلالة على أن الجسم المتناهي
69 * في المقدار يمتنع أن يكون مؤلفا
69 * من أجزاء لا نهاية لها بالفعل
70 ** والجواب عن السؤال الأول من وجوه :
75 * الفصل الثامن
75 * في
75 * ذكر بقية الدلائل
75 * الدالة في اثبات الجوهر الفرد
83 * المقالة الثانية
83 * في
83 * ذكر دلائل نفاة الجوهر الفرد
85 * الفصل الأول
85 * في
85 * الدلائل المفرعة على المماسة
85 ** وهي خمسة :
85 ** إنما قلنا : إنه يمتنع كونها متلاقية بالكلية. لوجوه :
90 ** وأنا أذكر لأجلهم وجوها تدل على دفع هذا السؤال :
99 * الفصل الثاني
99 * في
99 * الدلائل المذكورة
99 * في نفي الجزء الذي لا يتجزأ
99 * المبنية على بطء الحركات وسرعتها
109 * الفصل الثالث
109 * في
109 * حكاية وجوه
109 * احتج بها من قال بالطفرة
109 * وهي أيضا صالحة لأن يحتج بها في اثبات أنه قد
109 * توجد حركتان خاليتان عن مخالفة السكنات.
109 * مع أنه تكون إحداهما أشد سرعة من الأخرى.
109 ** احتج القائلون بالطفرة بوجوه :
115 * الفصل الرابع
115 * في
115 * أنواع أخرى من الدلائل
115 * على نفي الجوهر الفرد المبنية على الحركة
115 ** وذلك باطل لوجوه :
117 ** والثاني أيضا باطل لوجوه :
127 * الفصل الخامس
127 * في
127 * حكاية أنواع من الدلائل لنفاة
127 * الجزء متعلقة بذات الجسم وبكونه متحيزا
131 * الفصل السادس
131 * في
131 * الدلائل المستنبطة من
131 * الهندسة على نفي الجوهر الفرد
139 * الفصل السابع
139 * في
139 * النظر في أن الدلائل المذكورة في
139 * اثبات الدائرة والكرة هل هي صحيحة
139 * قوية أم ضعيفة واهية؟
147 * الفصل الثامن
147 * في
147 * ذكر الدلائل الدالة على
147 * نفي الجوهر الفرد المبنية
147 * على القول بالمثلثات والمربعات
159 * الفصل التاسع
159 * في
159 * الدلائل المذكورة في نفي
159 * الجوهر الفرد المبنية على قسمة الزوايا
165 * الفصل العاشر
165 * في
165 * الدلائل الدالة على نفي الجوهر الفرد
165 * المستنبطة من قسمة الخطوط
167 * المقالة الثالثة
167 * في
167 * بقية أحكام الأجسام
169 * الفصل الأول
169 * في
169 * اقامة الدلالة على تناهي الأبعاد
173 ** فلنبحث عن الدليلين الأولين فنقول :
176 ** والجواب :
182 ** وهذا هو الجواب عن سؤال المعلومات والمقدورات :
186 ** وأما القائلون بأنها غير متناهية : فقد احتجوا بوجوه :
189 * الفصل الثاني
189 * في
189 * بيان أن الأجسام متماثلة
189 * في الذات والماهية
193 * الفصل الثالث
193 * في
193 * الاعتراض على الدليل
193 * المذكور في أن العالم واحد
197 * المقالة الرابعة
197 * في
197 * الكلام في الهيولى الأولى
197 * وفي تفاريعها
199 * المقدمة
199 * في ماهية الأجسام
201 * الفصل الأول
201 * في
201 * دلائل المثبتين للهيولى
205 * الفصل الثاني
205 * في
205 * الاعتراض على
205 * حجج المثبتين للهيولى
205 ** نقول : أما الحجة الأولى : فالاعتراض عليها من وجوه :
209 ** ثم نقول : هذا الإشكال وارد أيضا عليكم في مسائل :
211 * الفصل الثالث
211 * في
211 * الدلائل الدالة على نفي الهيولى
211 ** احتج من قال بنفي الهيولى بوجوه :
5 * المقالة الأولى
5 * في
5 * المقدمات
7 * الفصل الأول
7 * في
7 * تفصيل مذاهب الناس فيها
9 ** وحاصل القول فيها :
13 * الفصل الثاني
13 * في
13 * ذكر شرح اخر في تقسيم الأرواح
17 ** إذا عرفت هذا فنقول : الروحانيات لها مراتب ودرجات :
21 ** ثم هاهنا مباحث :
25 * الفصل الثالث
25 * في
25 * حكاية شبهات المنكرين
25 * للموجودات الروحانية والجواب عنها
29 * الفصل الرابع
29 * في
29 * ذكر الدلائل الدالة على ثبوت
29 * هذا القسم من الموجودات على سبيل الاجمال
33 * المقالة الثانية
33 * في
33 * بيان أن النفس الانسانية
33 * هل هي جوهر مجرد عن الحجمية
33 * والحلول في الحجمية. أم لا؟
35 * الفصل الأول
35 * في
35 * تفصيل مذاهب الناس فيه
43 * الفصل الثاني
43 * في
43 * حكاية دلائل القائلين
43 * بأن النفس يجب أن تكون جوهرا جسمانيا
51 ** والمقدمة الثانية : في بيان أن هذا البدن مدرك للكليات. فنقول :
57 * الفصل الثالث
57 * في
57 * حكاية الحجة التي هي
57 * أقوى الوجوه في اثبات تجرد النفس
57 ** واعلم : أن هذا الدليل مبني على أربع مقدمات :
63 ** فإن قالوا : الكلام فيه من وجوه :
69 * الفصل الرابع
69 * في
69 * حكاية الدلائل التي عول عليها
69 * «الشيخ» في اثبات أن النفس الناطقة : مجردة
73 ** واعلم : أن هذه الحجة في غاية الضعف لوجوه :
75 ** ولقائل أن يقول : السؤال عليه من وجهين :
83 ** والأول لا يقوله عاقل. وتقريره من وجوه :
91 * الفصل الخامس
91 * في
91 * حكاية الدلائل الاقناعية التي
91 * ذكروها في أن النفس الناطقة مجردة عن الجسمية
101 * الفصل السادس
101 * في
101 * الدلائل القوية المعتبرة في اثبات النفس
101 ** أما المقدمة الأولى : فالدليل على صحتها وجوه :
105 ** فإن قيل : إن هذا الكلام عليه سؤالات :
129 * الفصل السابع
129 * في
129 * الدلائل السمعية على أن النفس غير البدن
136 ** أما المقام الأول : فيدل عليه وجوه :
137 ** وأما المقام الثالث : وهو أن هذا يدل على أن النفس غير البدن ، وغير كل واحد من هذه الأعضاء :
139 * المقالة الثالثة
139 * في
139 * صفات النفوس البشرية
141 * الفصل الأول
141 * في
141 * أن النفوس هل هي
141 * متحدة في الحقيقة والماهية أم لا؟
141 ** لقد عظم اختلاف الناس في هذا الباب :
143 ** فهذا شرح هذه المذاهب في هذا الباب :
144 ** واعلم أن هذه الحجة ضعيفة جدا من وجوه :
149 * الفصل الثاني
149 * في
149 * ذكر جملة الأسباب
149 * الموجبة لاختلاف النفوس في الصفات
156 ** والقسم الثالث : وهو القوة الشهوانية الكبدية :
159 * الفصل الثالث
159 * في
159 * بيان أن النفس واحدة
159 ** والذي يدل على أن لكل إنسان نفسا واحدة وجوه :
163 * الفصل الرابع
163 * في
163 * بيان أن المتعلق الأول للنفس هو
163 * القلب وأن العضو الرئيسي المطلق هو القلب
168 ** أما الآيات فكثيرة :
175 * الفصل الخامس
175 * في
175 * حكايات شبهات «جالينوس»
175 * على مذهبه. والجواب عنها
175 ** وهذه الحجة مبنية على مقدمات ثلاثة :
181 ** وأجاب «جالينوس» عن هذه الحجة بوجهين :
185 * الفصل السادس
185 * في
185 * تلخيص مذهب أصحاب «أرسطاطاليس»
185 * في كيفية الأرواح القلبية والدماغية
189 * الفصل السابع
189 * في
189 * أن النفوس الناطقة محدثة أو قديمة؟
189 ** واحتج القائلون بحدوث النفس بوجهين :
198 ** واحتج القائلون بقدم النفوس بوجهين :
201 * الفصل الثامن
201 * في
201 * التناسخ
202 ** والاعتراض عليه من وجوه :
207 ** والاعتراض على هذا الكلام من وجهين :
211 * الفصل التاسع
211 * في
211 * بيان أن النفس باقية بعد موت البدن
211 ** أما القائلون بالقول الأول. فهم فريقان :
225 * الفصل العاشر
225 * في
225 * تقرير الوجوه الاقناعية في بيان
225 * أن النفس باقية بعد موت الجسد
235 * الفصل الحادي عشر
235 * في
235 * بيان أن النفس لا تقبل الهلاك والعدم
236 ** فإن قيل : الكلام عليه من وجوه :
237 ** والجواب :
243 * الفصل الثاني عشر
243 * في
243 * أنه هل يعقل وجود نفس واحدة ،
243 * تكون متصرفة في بدنين. ووجود نفسين
243 * يكونان متصرفتين في بدن واحد؟
247 * الفصل الثالث عشر
247 * في
247 * بيان أن النفوس الناطقة مدركة
247 * للكليات والجزئيات معا. وأنها هي المباشرة
247 * لجميع الأفعال بنفسها ، وإن كانت
247 * تلك المباشرة موقوفة على استعمال الآلات
247 ** واحتجوا على أن النفس لا تدرك الجزئيات بوجوه عامة ووجوه خاصة. أما الوجوه العامة فأربعة :
249 ** واحتجوا على أن التخيل لا يحصل إلا بقوة جسمانية : بوجوه ثلاثة :
255 * الفصل الرابع عشر
255 * في
255 * اقامة الدلالة القاهرة على أن الموصوف
255 * بجميع أقسام الادراكات ، والمباشر لجميع
255 * التحريكات والتدبيرات لهذا البدن : هو النفس
261 * الفصل الخامس عشر
261 * في
261 * بيان أن النفس بعد مفارقة
261 * البدن تبقى عالمة مدركة للجزئيات
263 * الفصل السادس عشر
263 * في
263 * البحث عن علل النفوس الناطقة
269 * الفصل السابع عشر
269 * في
269 * بيان أن اشتغال النفوس البشرية
269 * بالدعاء والتضرع. هل يعقل أن يكون فيه
269 * فائدة أم لا؟
275 * الفصل الثامن عشر
275 * في
275 * بيان كيفية الانتفاع بزيارة الموتى والقبور
279 * الفصل التاسع عشر
279 * الفصل التاسع عشر
279 * في
279 * مراتب النفوس في المعارف والعلوم
280 ** التقسيم الثاني : الإدراكات :
285 * الفصل العشرون
285 * في
285 * نسبة الأعضاء والقوى إلى جوهر النفس
289 * الفصل الحادي والعشرون
289 * في
289 * تعديد خواص النفس الانسانية
289 ** ونحن نذكر منها ستة (1):
289 ** النوع الأول من الخواص : النطق. وفيه أبحاث :
294 ** النوع الثالث من خواص الإنسان : الأعراض النفسانية المختلفة (3) وهي على أقسام :
297 * الفصل الثاني والعشرون
297 * في
297 * بيان أن اللذات العقلية
297 * أشرف وأكمل من اللذات الحسية
303 * الفصل الثالث والعشرون
303 * في
303 * البحث عن نفوس سائر الحيوانات
305 ** ومن عجائب أحوالها أمور ثلاثة :
309 ** وأما النقل : فقد تمسكوا في إثبات قولهم بآيات :
313 * المقالة الرابعة
313 * في
313 * البحث عن أحوال الأرواح
313 * السفلية المسماة بالجن والشياطين
315 * الفصل الأول
315 * في
315 * أن القول بالجن
315 * والشياطين هل هو ممكن أم لا؟
317 ** والبحث الثاني :
318 ** والبحث الثالث من المباحث المتعلقة بهذا الباب :
318 ** واحتج القائلون بإنكار الجن والشياطين من وجوه :
323 * الفصل الثاني
323 * في
323 * الطرق الدالة على إثبات الجن والشياطين
323 ** ومن الناس من يحتج عليهم بوجوه أخرى :
326 ** وهو باطل قطعا ويدل عليه وجهان :
329 * الفصل الثالث
329 * في
329 * البحث عن حقيقة الالهام
329 * والوسوسة واستقصاء القول فيهما
333 * المقالة الخامسة
333 * في
333 * تفاصيل الكلام في
333 * الأرواح العالية الفلكية
335 * الفصل الأول
335 * في
335 * اقامة الدلالة على أن
335 * الأفلاك والكواكب : أحياء ناطقة
344 ** واحتج المانعون من كون الأفلاك أحياء عاقلة بوجهين :
344 ** والجواب عن الحجة الأولى من وجوه :
349 * الفصل الثاني
349 * في
349 * بيان صفة النفس الفلكية
349 ** فهذه مقدمات ثلاث :
357 * الفصل الثالث
357 * في
357 * تعديد مذاهب الناس في السبب
357 * الموجب ، لكون الفلك متحركا بالاستدارة
357 ** واعلم : أن بناء هذا المذهب على مقدمات :
365 * الفصل الرابع
365 * في
365 * تتبع هذه المذاهب
365 ** ونحن نرتبها على مسائل :
367 ** إلا أنه بقي هاهنا أمران :
372 ** واحتج «الشيخ» على فساده بوجهين :
374 ** المسألة السادسة في ترتيب الأقوال (5) المذكورة ، ونظمها على تقسيم صحيح معلوم :
377 * الفصل الخامس
377 * في
377 * تعديد الطرق المذكورة
377 * في اثبات العقول الفلكية
377 ** اعلم أن الوجوه المذكورة لهم في هذا الباب ثمانية :
379 ** ولقائل أن يقول : هذه الحجة مبنية على مقدمات :
381 ** وهذه الحجة مبنية على مقدمات :
383 * الفصل السادس
383 * في
383 * البحث عن فرعين من
383 * فروع القول بهذه العقول والنفوس
387 * الفصل السابع
387 * في
387 * نقل كلمات أصحاب الطلسمات
387 * في صفات الأرواح الفلكية العالية
390 ** وسمعت من أصحاب هذا المذهب في الهند : حججا عليه :
395 * الفصل الثامن
395 * في
395 * شرح صفات الملائكة
395 * بحسب ما وجدنا في الكتاب الكريم
395 ** أما القسم الأول. ففيه أقوال :
396 ** والقسم الثاني : وهو ان الملائكة ذوات قائمة بأنفسها. وليست متحيزة ولا حالة في المتحيزات ، ففيه (4) قولان :
401 ** وأما الكلام في صفات الملائكة :
401 ** فمن وجوه :
405 * الفصل التاسع
405 * في
405 * الكلام في أن الملائكة أفضل أم البشر؟
420 ** علم الأصول ، وعلم الفروع :
5 * القسم الأول
5 * من كتاب النبوات
5 * في
5 * تقرير القول بالنبوة
5 * عن طريق المعجزات
7 * الفصل الاول
7 * في
7 * شرح مذاهب الناس في هذا الباب
11 * الفصل الثاني
11 * في
11 * حكاية شبهات من أنكر
11 * النبوات بناء على نفي التكليف
11 ** اعلم أن المنكرين للتكليف فريقان :
21 * الفصل الثالث
21 * في
21 * تقرير شبهات من ينكر
21 * التكليف لا بالبناء على مسألة الجبر
29 * الفصل الرابع
29 * في
29 * تقرير شبهات المنكرين للنبوات بالبناء
29 * على أن العقل كاف في معرفة التكليف
29 * وذلك يوجب سقوط القول بالبعثة والرسالة
35 * الفصل الخامس
35 * في
35 * حكاية شبهات من يقول :
35 * القول بخرق العادات محال
41 * الفصل السادس
41 * في
41 * شبهات القائلين بأن المعجزات لا يمكن
41 * أن يعلم أنها حدثت بفعل الله وبتخليقه. وبيان
41 * أنه متى تعذر العلم بذلك امتنع الاستدلال
41 * بها على صدق المدعي
55 * الفصل السابع
55 * في
55 * حكاية شبهات القائلين بأن على تقدير أن يثبت
55 * أن خالق المعجزات هو الله سبحانه وتعالى
55 * إلا أن ذلك لا يدل على أنه تعالى
55 * انما خلقها لأجل تصديق المدعي للرسالة
61 * الفصل الثامن
61 * في
61 * حكاية دلائل من
61 * استدل بظهور المعجز على صدق المدعي
61 ** [والاعتراض عليه من وجهين :
62 ** أما طريق الإجمال ، فمن وجوه :
65 * الفصل التاسع
65 * في
65 * تقرير نوع اخر من الشبهات في بيان ان ظهور
65 * الفعل الخارق للعادة الموافق للدعوى مع عدم المعارضة :
65 * لا يدل على صدق المدعي
69 * الفصل العاشر
69 * في
69 * أن بتقدير أن يكون المعجز قائما مقام
69 * ما اذا صدقه الله تعالى على سبيل التصريح.
69 * فهل يلزم من هذا كون المدعي صادقا؟
73 * الفصل الحادي عشر
73 * في
73 * الطعن في التواتر
81 * الفصل الثاني عشر
81 * في
81 * تقرير شبهة من يقول : ان الله
81 * تعالى لو أرسل رسولا الى الخلق
81 * لوجب أن يكون ذلك الرسول من الملائكة
85 * الفصل الثالث عشر
85 * في
85 * البحث عن الطريق الذي يعرف
85 * الرسول كونه رسولا من عند الله عز وجل
87 * الفصل الرابع عشر
87 * في
87 * الشبهات المبنية على أنه ظهر
87 * على الأنبياء أعمال تقدح في صحة نبوتهم
93 * الفصل الخامس عشر
93 * في
93 * الاشارة الى أجوبة هذه الشبهات
101 * القسم الثاني
101 * في تقرير القول
101 * بالنبوة عن طريق اخر وهو قدرة النبي
101 * على تكميل الناقصين
103 * الفصل الأول
103 * في
103 * تمييز هذا الطريق عن الطريق المتقدم
104 ** المقدمة الثانية : إن الناس ينقسمون إلى ثلاثة أقسام :
109 * الفصل الثاني
109 * في
109 * أن القرآن العظيم يدل
109 * على أن هذا الطريق هو الطريق
109 * الأكمل الأفضل في اثبات النبوة
115 * الفصل الثالث
115 * في
115 * صفة هذه الدعوة الى الله تعالى
116 ** النوع الأول :
116 ** النوع الثاني :
121 * الفصل الرابع
121 * في
121 * بيان أن محمدا عليه الصلاة
121 * والسلام أفضل من جميع الأنبياء والرسل
123 * الفصل الخامس
123 * في
123 * بيان أن اثبات النبوة بهذا الطريق
123 * أقوى وأكمل من اثباتها بالمعجزات
127 * الفصل السادس
127 * في
127 * تقرير طريقة الفلاسفة في كيفية
127 * ظهور المعجزات على الأنبياء عليهم السلام
137 * الفصل السابع
137 * في
137 * حكاية قول الفلاسفة في السبب الذي
137 * لأجله يقدر الأنبياء والأولياء على الاتيان
137 * بالمعجزات والكرامات
139 * القسم الثالث من هذا الكتاب
139 * في
139 * الكلام في السحر وأقسامه
141 * تمهيد
143 * مقدمة
143 * في بيان أنواع السحر
144 * النوع الثاني من أنواع السحر :
144 * السحر المبني على قوة الوهم وتصفية النفس
147 * مقالة في
147 * تقرير الأصول الكلية المعتبرة
147 * في السحر المبني على طريقة النجوم
149 * الفصل الأول
149 * في الطلاسم
150 ** ثم نقول : هذه الحوادث تحتمل قسمين :
153 * الفصل الثاني
153 * في
153 * بيان أن الوقوف
153 * على أصول هذا العلم عسر جدا
155 ** الأصل الثاني من الأصول الموجبة لصعوبة هذا العلم :
159 * الفصل الثالث
159 * في
159 * الطريق الذي حصل به
159 * الوقوف على طبائع الأجرام الفلكية
161 * الفصل الرابع
161 * في
161 * الشرائط الكلية
161 * المعتبرة في رعاية هذا النوع
167 * الفصل الخامس
167 * في
167 * تلخيص الأحول المعتبرة في هذا الباب
168 * القسم الأول من الفصل الخامس
168 * في
168 * تفصيل أحوال المؤثرات العلوية
168 * النوع الأول
168 * البحث عن أنواع (4) الكواكب
170 ** ثم نؤكد ما ذكرناه بوجوه أخرى :
172 ** والطريق الثاني : الاستدلال بأقدارها :
173 * النوع الثاني
173 * البحث عن أحوال النقط الفلكية المؤثرة
173 ** وهي من ثلاثة أنواع :
174 * النوع (2) الثالث
174 * معرفة طبيعة الفلك
176 ** وللقدماء فيها روايات :
179 * القسم الثاني من الفصل الخامس
179 * في
179 * الأمور التي يجب معرفتها عن الأجسام القابلة السفلية
183 ** فنقول : أما المقام الأول. فللناس فيه قولان :
184 ** النوع السابع (5) من الأعمال المعتبرة في هذا الباب : ذكر أسماء الأرواح :
187 * الفصل السادس
187 * في
187 * التنبيه على أصول أخرى
187 * يجب مراعاتها في هذه الأعمال
187 ** (أ) أما في الكواكب :
187 ** فقيه شرائط :
193 ** النوع الثاني (1) من اعتبار حال القمر :
193 ** الأحوال المتعلقة بقران الكوكب مع القمر :
193 ** النوع الثالث (5) من اعتبار حال القمر :
193 ** الأحوال المتعلقة بكونه في البروج :
194 ** (ب) وأما في الأحوال (5) المعتبرة في البروج والبيوت :
194 ** ففيه وجوه من الشرائط :
5 * بسم الله الرحمن الرحيم
5 * مقدمة المؤلف
7 * خلق الأفعال
9 * المقدمة
9 * في
9 * بيان تفاصيل مذاهب الناس في هذا الباب
9 ** ثم اختلف العقلاء بعد ذلك على أقوال :
10 ** ثم هاهنا احتمالان :
19 * الباب الأول
19 * في
19 * تقرير الدلائل العقلية على أن أفعال
19 * العباد كلها بتقدير الله ،
19 * وأن العبد غير مستقل بالفعل والترك
21 * الفصل الأول
21 * في
21 * الدلائل الدالة على أن العبد
21 * غير مستقل بنفسه بالفعل والترك
21 ** ولنا في هذه المسألة براهين :
21 * البرهان الأول
21 ** أن نقول :
28 ** فجوابه : من وجهين :
33 * البرهان الثاني على ما ذكرناه
33 ** أن نقول :
35 * البرهان الثالث
35 * على أن أفعال العباد بتقدير الله تعالى
35 ** والقسم الأول على ثلاثة أقسام :
46 * البرهان الرابع
46 ** إذا عرفت هذا ، فنقول : تقريره من وجوه :
48 ** أما الوجوه العقلية فعشرة :
51 ** وأما الوجوه السمعية فستة :
53 ** وأما الجواب على سبيل التفصيل :
54 ** فالجواب عنها من وجهين :
57 * البرهان الخامس
59 * البرهان السادس
59 ** فنقول :
62 ** والجواب من وجوه :
63 * البرهان السابع
65 * البرهان الثامن
66 * البرهان التاسع
72 ** فنقول : هذا أيضا في غاية السقوط. وبيانه من وجوه :
73 * البرهان العاشر
75 * الفصل الثاني
75 * في
75 * تقرير الدلائل الدالة
75 * على أن قدرة العبد غير مؤثرة
75 * في خروج شيء من العدم الى الوجود
75 * البرهان الأول
77 * البرهان الثاني
83 * البرهان الثالث
84 * البرهان الرابع
89 * البرهان الخامس
91 * البرهان السادس
91 ** وبيان الملازمة من وجوه :
93 * البرهان السابع
96 * البرهان الثامن
96 * البرهان التاسع
97 * البرهان العاشر
98 ** والجواب : إن هذا باطل من وجهين :
101 * الفصل الثالث
101 * في
101 * الدلائل الدالة
101 * على أن حصول الايمان والكفر في قلوب
101 * العباد لا يمكن أن يكون إلا بتخليق الله تعالى
101 * البرهان الأول
102 * البرهان الثاني على هذا المطلوب
107 * البرهان الثالث
107 * على أن العبد لا يقدر على خلق العلوم
108 ** قلنا : الجواب من وجهين :
109 * البرهان الرابع
109 * البرهان الخامس
111 * الباب الثاني
111 * في
111 * تقرير الدلائل القرآنية على
111 * أن خالق أعمال العباد هو الله تعالى
113 * الفصل الأول
113 * في
113 * أن التمسك بالدلائل السمعية.
113 * هل يجوز في هذه المسألة ، أم لا؟ (1)
113 ** وهاهنا أبحاث ثلاثة :
113 * البحث الأول
114 ** ولنبين تلك الأمور العشرة :
119 * البحث الثاني
119 * في
119 ** وهذا ضعيف من وجهين :
121 ** وأما الوجه الثالث من الوجوه التي نسبناها إليهم :
125 ** لأنا نقول : هذا الكلام ضعيف من وجوه :
132 * البحث الثالث
132 * في
132 * أن القرآن هل يصير مطعونا فيه بسبب ما فيه من الآيات
132 * الدالة تارة على الجبر ، وأخرى على القدر؟
135 * الفصل الثاني
135 * في
135 * التمسك بالآيات المشتملة على لفظ «الخلق»
135 ** أما الأول : فيدل عليه أمور :
136 ** وأما مجيء لفظ الخلق بمعنى التقدير. فيدل عليه وجوه :
138 ** ولما لخصنا هذه المقدمة ، فلنرجع إلى تقرير الدلائل والبينات :
138 ** لا يقال : هذا مدفوع من وجهين :
142 ** أما الدلائل المتصلة : فمن وجوه :
145 ** والجواب :
155 ** فإن قيل : هذه الآية حجة عليكم من وجوه :
156 ** والجواب :
157 ** والجواب :
159 ** والجواب :
161 * الفصل الثالث
161 * في
161 * التمسك بالآيات المشتملة
161 * على لفظ «الجعل» وما يجري مجراه
161 ** إذا عرفت هذه المقدمة ، فلنذكر الدلائل :
163 ** والجواب عن السؤال الأول من وجهين :
172 ** وأما حمله على أحوال القيامة : فالجواب عنه من وجهين :
173 ** والجواب عنه من وجهين :
175 * الفصل الرابع
175 * في
175 * سائر الدلائل المأخوذة من سائر الآيات
178 ** فإن قيل :
181 ** والجواب عن الأول من وجهين :
188 ** والجواب :
199 * الباب الثالث
199 * في
199 * الدلائل الاخبارية في هذه المسألة
201 * الفصل الأول
201 * في
201 * أن التمسك بأخبار الآحاد
201 * في هذه المسألة هل يجوز أم لا؟
213 ** والجواب من وجهين :
215 * الفصل الثاني
215 * في
215 * تقرير الدلائل الاخبارية
215 * على صحة القول بالقضاء والقدر
217 ** فهذا جملة كلام المعتزلة على استدلال أصحابنا بهذا الخبر :
217 ** والجواب :
221 ** والجواب :
223 ** والاستدلال بهذا الخبر من وجهين :
225 ** والجواب :
228 ** والجواب :
232 ** واعلم : أن الاستدلال به من وجوه :
234 ** قال الكعبي في بعض تصانيفه : هذا الخبر ضعيف. وبيانه من وجوه :
239 ** فإن قيل : هذا الخبر ضعيف المتن. وبيانه من وجوه :
241 ** واعلم : أن هذا الخبر فيه فوائد :
245 * الباب الرابع
245 * في
245 * الآثار الواردة عن علماء السلف
245 * في هذا الباب
249 ** ولنذكر الآن طرفا من الحكايات المذكورة في هذه المسألة :
253 * الباب الخامس
253 * في
253 * حكاية الشبه العقلية
253 * التي عليها تعويل المعتزلة
255 * الفصل الأول
255 * في
255 * حكاية قول من يقول
255 * العلم الضروري حاصل بكون العبد موجدا
259 * الفصل الثاني
259 * في
259 * حكاية الدلائل التي تمسكوا بها
259 * في اثبات أن العبد موجد
259 ** اعلم أنهم احتجوا بوجوه كثيرة :
266 ** والجواب عما احتجوا به أولا من وجوه :
271 ** وأما الشبهة الثالثة :
273 * الباب السادس
273 * في
273 * حكاية الدلائل القرآنية
273 * التي يتمسكون بها
275 * النوع الأول
275 * الاستدلال الاجمالي
279 * النوع الثاني
279 * من وجوه تمسكهم بالقرآن
279 * الفصل الأول
279 * في
279 * المباحث المستنبطة من قولنا :
279 * «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم»
284 * الفصل الثاني
284 * في
284 * المباحث الواقعة في قولنا : ( @QUR@02 بسم الله )
284 ** وهذا المعنى لازم على القول بالجبر. وبيانه من وجهين :
286 * الفصل الثالث
286 * في
286 * المباحث الواقعة في قولنا : ( @QUR@02 الرحمن الرحيم )
288 ** واسم الرحمن يدل على المبالغة في الرحمة. وهذه المبالغة إشارة إلى وجهين :
289 * الفصل الرابع
289 * في
289 * قولنا : ( @QUR@02 الحمد لله )
291 * الفصل الخامس
291 * في
291 * قولنا ( @QUR@02 رب العالمين )
292 * الفصل السادس
292 * في
292 * قوله : ( @QUR@03 مالك يوم الدين )
293 * الفصل السابع
293 * في
293 * قوله : ( @QUR@02 إياك نعبد )
294 * الفصل الثامن
294 * في
294 * قوله : ( @QUR@02 وإياك نستعين )
295 * الفصل التاسع
295 * في
295 * قوله : ( @QUR@03 اهدنا الصراط المستقيم.
295 * @QUR@04 صراط الذين أنعمت عليهم )
297 * الفصل العاشر
297 * في
297 * قوله تعالى : ( @QUR@05 غير المغضوب عليهم ولا الضالين )
299 * النوع الثالث
299 * من استدلالات المعتزلة بالقرآن
301 ** قال مولانا الداعي إلى الله :
301 ** واعلم : أن تلك الألفاظ ثمانية :
309 ** فالجواب عنه من وجهين :
313 * النوع الرابع
313 * من وجوه استدلالات المعتزلة بالقرآن
313 * الآيات التي أمر الله عباده فيها بأن يستعينوا بالله ، وبأن يعين بعضهم بعضا
315 * النوع الخامس
315 * من استدلالات القوم بالقرآن
317 * النوع السادس
317 * من وجوه القوم
319 * النوع السابع للقوم
319 * الآيات الدالة على أنه متى فعل العبد فعلا ، فإنه تعالى يجازيه بفعل آخر
323 * النوع الثامن للقوم
325 * النوع التاسع للقوم
327 * النوع العاشر للقوم
329 * النوع الحادي عشر للقوم
329 * الآيات التي تدل بصريحها على أن أفعال العباد ليست من الله
330 ** قالوا : هذا السؤال باطل من وجوه :
333 * النوع الثاني عشر للقوم
335 * النوع الثالث عشر للقوم
337 * النوع الرابع عشر للقوم
339 * النوع الخامس عشر للقوم
341 * النوع السادس عشر للقوم
343 * النوع السابع عشر للقوم
345 * النوع الثامن عشر للقوم
349 * النوع التاسع عشر لهم
351 * النوع العشرون للقوم
355 * الباب السابع
355 * في
355 * تمسكات المعتزلة بالأخبار
357 ** ثم بعد هذا يتمسكون بوجوه أخرى :
369 * الباب الثامن
369 * في
369 * شرح الآثار المروية
369 * عن الصحابة والتابعين مما
369 * تمسك الخصم بها في إثبات قولهم
371 ** قالوا :
379 * الباب التاسع
379 * في
379 * بيان أن الله تعالى قد يمنع
379 * المكلف عن الايمان بالقهر والقسر
381 ** أما المعقول فوجوه :
382 * بيان أنه تعالى قد يضل بعض المكلفين
382 ** ويدل عليه آيات :
383 ** أما بيان المقام الأول : فمن وجوه :
384 ** ثم إنا نبين وجوها كثيرة تحتملها هذه الآية :
386 ** وقال «طرفة» :
386 ** وقال بعضهم :
388 ** والجواب :