الجوقة :
انظر، ها هو ذا خارج من الدار كما تريد.
ثيسيوز والرسول والجوقة
الرسول :
ثيسيوز! إني آتيك بنبأ يدخل الحزن الشديد على قلبك وعلى قلوب رعيتك، سواء منهم من كان من أثينا أو من ولاية تروزين.
ثيسيوز :
وماذا عسى هذا أن يكون؟ هل وقع شر مفاجئ يزعج هذه المدن المجاورة؟
الرسول :
أوجز القول فأقول: إن هبوليتس قد مات أو هو يشهق آخر نفس قصير من نسيم الحياة.
ثيسيوز :
Página desconocida