إن كل ما في مأساة الضارعات من محاسن وجمال ينحصر إلى حد كبير في أجزائها العديدة
أما متى تم تمثيل مأساة الضارعات، فهذا التاريخ غير معروف على وجه الدقة. هذا وإن
والضارعات كقصة يمكننا أن نقول بلا تردد أنها عديمة الأشخاص عديمة الموضوع التراجيدي
وبالإضافة إلى هذين البطلين كانت هناك جوقة مؤلفة من عذارى خمسين وقعن في مأزق خطير،
(5) مسرحية «الفرس»
ربما كانت قصة «الفرس
» التراجيدية التاريخية
ولا تدور حوادث هذه التراجيدية في أحضان أثينا أو بلاد الإغريق نفسها، بل كانت فارس
كان الفرس قد أغاروا على الأغارقة في عهد دارا
Darius ، وانتصروا في موقعة ماراثون
Página desconocida