حسب الذباب افتخارا أنها شبعت
عن الفقاع وجاع النحل في العسل
قد كنت لي في مراح العز سارحة
تمشين كالليث إعجابا على مهل
والآن صرت تجاه الذل مجفلة
تسرين كالضب حيرى في يد الوجل
فسوف تلقين أهوال الأسى ندما
من حيث ألقى الأسى عن ناظري جلي
قد كنت أندب حظي منك نضو جوى
وها أنا الآن في ضحك وفي جذل
Página desconocida