«.
1751 -
سمعت أحمد بن صالح،» ذكر اللفظية، قال: هؤلاء أصحاب بدعة، ويدخل عليهم من البدعة «.
1752 -
سمعت إسحاق بن إبراهيم بن راهويه،» سئل عن اللفظية، فبدعهم «.
1753 -
ثنا يعقوب بن إبراهيم، أن أحمد بن محمد بن حنبل، قال له» اللفظية إنما يدورون على كلام جهم، يزعمون أن جبريل صلى الله عليه وسلم إنما جاء بشيء مخلوق، يعني: لأن مخلوق جاء به إلى محمد صلى الله عليه وسلم ".
1754 -
ثنا أحمد بن إبراهيم، قال: سألت أحمد بن حنبل، قلت: " هؤلاء الذين يقولون: إن ألفاظنا بالقرآن مخلوق؟ فقال: هذا شر من قول الجهمية، من زعم هذا، فقد زعم أن جبريل صلى الله عليه وسلم جاء بمخلوق وأن النبي صلى الله عليه وسلم تكلم بمخلوق «.
1755 -
سمعت أحمد، قال له رجل» يلجئني القدري إلى أن أقول: الزنا بقدر والسرقة؟ فقال: الخير والشر من الله «.
1756 -
سمعت أحمد،» سئل عن القدري: يكلم، يعني: يجادل؟ قال: ما يعجبني، قال: لا يدعني؟ قال: ذلك أحرى أن لا تكلمه إذا كان صاحب جدال ".
Página desconocida