باب: في الطب
1668 -
سمعت أحمد، " سئل عن شرب أبوال الإبل؟ فقال: أما من علة وسقم فنعم، وأما رجل صحيح، فلا يعجبني أن يشرب أبوال الإبل «.
1669 -
قلت لأحمد» قطع العروق؟ قال: أرجو أن لا يكون به بأس «.
1670 -
رأيت على ابن لأحمد، وهو صغير تميمة في رقبته في أديم» .
1671 -
قلت لأحمد " الرقية من العين؟ قال: لا بأس به «.
1672 -
قلت لأحمد» الرقية من الفرس والصداع؟ قال: أرجو، أي: أن لا بأس به «.
1673 -
سمعت أحمد،» سئل عن الرجل يكتب القرآن في شيء، ثم يغسله ويشربه؟ قال: أرجو أن لا يكون به بأس ".
سمعت أحمد، قيل له: يكتبه في شيء، ثم يغسله، فيغتسل به؟ قال: لم أسمع فيه بشيء.
Página desconocida