سمعت أحمد، «سئل عمن نسي الرمل ، فلم يجعل عليه شيئا» .
سمعت أحمد، يقول: «من أهل من مكة، فليطف بالبيت وبين الصفا والمروة إذا رجع من منى» .
سمعت أحمد، يقول: «ليس على من أهل من مكة رمل» .
سمعت أحمد، سئل " القراءة أحب إليك أم الدعاء في الطواف بالبيت؟ قال: كل ".
سمعت أحمد، يقول: «لا بأس بالتزاحم في الطواف، ولا يعجبني التخطي» .
سمعت أحمد، " سئل عن الرجل يقرن الطواف؟ فرخص فيه، وقال: قد قرنت عائشة والمسور بن مخرمة «.
سمعت أحمد،» سئل عن الرجل يشرب وهو يطوف؟ قال: أرجو أن لا يكون به بأس «.
قلت لأحمد» كم يطوف طواف الزيارة؟ قال: واحدة «.
قلت لأحمد» إذا توجه إلى منى يودع البيت؟ قال: نعم، كان سفيان، يعني: ابن عيينة، يقول: لا يخرج أحد من الحرم حتى يودع البيت ".
حدثنا أحمد، قال: ثنا يحيى، عن ابن جريج، عن عطاء، قال «الصلاة لأهل البلد أفضل، والطواف للغرباء» .
Página 181