عند ذا هب جالسا وتهيا
ليناجي غرامه العذريا
وحفيف الصفصاف يهمس في النه
ر كلاما عن الحياة خفيا!
قال: أصغي إلي، إني فان
فالقوى لن تعود بعد إليا
أنا أمشي إلى الضريح حثيثا
فعذابي يثور في رئتيا
أي نفع ترجينه يا عروسي
من بكاء ما عاد ينفع شيا؟
Página desconocida