وأطرق الباب على أهلي،
إن فتحوا الباب فيا ويلي
من صرخة، من فرحة مست حوافيها
دوامة الحزن ... وأأيوب ذاك؟
أم أن أمنيه
يقذفها قلبي، فألفيها
ماثلة في ناظري حيه؟
غيلان، يا غيلان، عانق أباك!» •••
يا رب لا شكوى ولا من عتاب،
ألست أنت الصانع الجسما؟
Página desconocida