73

Casa de los esclavos

منزل الأقنان

Géneros

ما قلتموه، فالعيون تدمع

في عالم لا يرجع المسافر

منه ولا للنوم فيه آخر

رفقا به، دعوه في رقدته

تؤنسه الديوان في وحدته،

كان له قلب وكان أمس،

حتى إذا استنزف من مدته

توسد الترابا،

لا تقرءوا الكتابا!» •••

ثم تغيب الشمس.

Página desconocida