ويربط دقات قلبي بأرض العراق،
لأسمع: «بابا»؛ فيطفأ حبي وتبرد نار الغليل،
وأعدو على الدرب سدت خطاي عليه
نوافذ بيتي تجمد فيها الضياء،
تغربت عنه وعدت إليه.
بيروت، 3 / 7 / 1962
حامل الخرز الملون
ماذا حملت لها سوى الخرز الملون والضباب؟
ما خضت في ظلمات بحر أو فتحت كوى الصخور
والريح ما خطفت قلوعك، والسحاب
Página desconocida