============================================================
فقال : والله لهد كنت أصب الشباب بالتصابن وأتعدت الى العقائل (1) فقلت له : هل قلت فى ذلك شعرا هأنشدنى: ن الرحنس حت ريةا ن البل و بالمافشت الفواطف 21) قن الرجاى بلا فوا عجها(ة) القاتلات الض هن والن ل فى الالد وام يقاوى الاضس شىء كاقتياد الطرأه ()) وقال عبد الملك بن مروان : له در بنى عذرة ذبوا بعلو العيش وقال رجل من قيس لرجل من عذرة : والله ما قلوبكم الا كقلوب الطير تهفو من المشق، لا يزال أحدكم حتى يعوشاه) عشتا فقال العذرى : انا والله ننظر الى محاجر أعين لا تنظرون الى مثلهاء ناء بنى ذر (1) عبارة " واتحدث الى العقايل " ساقطة فى لدا 11) فى تزيين الأسواق " بالطالثات المغاطف * وفى ديوان الصبابة ى ريت "، وفى الزهرة وف بيوان الحاسة "ترضن مرى الصيد ثم ريشا (4) ف اواق الاشواق "نيا مجبا" )) فى الزهرة وفى ادا " ولم يتد هو النض شسيثا " وفى رطا هولم ياد الى النف شىء " وفى تزيين الاواق "ولم يند هوى الضس شينا كالتناء الظرائ * ذا البيت الاخر لي فى تيوان الصبابة اه) فى اطا وفى امواق الاشوافى " لا يزال احدكم تدمات عشها"
Página 33