============================================================
وحكى أبو الفرج الأصبمانى عن صالح بن عبد الرازق قال : مججت فوجدت فى بعض تطوافى على حائط المسجد العرام مكتوبا هذه الأبيات:
ا ام ايت ا الق بباب اس فعطظت الأبيات ولم أعلم لن هى، وأقمت بمكة أياما فدخلت مل جاربة لبعض أهل مكة تغنى بالقضبب فى نهاية العذق هأ عببتى وأطربتتى فعنت فى آخر مجلسها: وا غدان غد رحيل الموم ونراق من شوى بانت راغ
ذا وما حم الفراق نكف ان قالوا الرحيل يه ون حال العاتم فقام فتى فى آخر المجلس فصاح وخرق توبه ولم يزل يبكى
~~قال : فملمت أن الأبيات المكتوبة على الممجد له وانه عاشق لجارية قال : وحدثنى أبو الصن بن على الواسطى الصسوف(1) قال : 1) و أبو الصن د بن على بن السن بن أبى الصر الواطى مع الحديت وتفقه على بدى الشيخ ابى اسحاق الشيرازى وترا الادب وقال الشعر توفى سنة 98) اراجع ص 160 12 البدابة والتماية)
Página 296