============================================================
فبعث فى شرائها هأتى بها وقت خروجه للنى بارد الروم فلما هم بلبس درعه خطرت بباله فأمر بها فخرجت اليه هلها نظر اليها أعبب بها واعجب به ، فقالت : ما مذا اقال : أريد الضروج الى بلاد الروم فقالت : با سبدى قتلتنى والله، وتدرت دموعها غلى خدها كن ام اللؤلؤ ، وأنشات تقول :
تى الل لوب فضمها المأمون الى صدر وأنشد متعثلا: فيا حسنها الذ يضسل البمع كحلها واذ هى تذرى البمح منها الاتامل يا قلت فى الوداع قتاتشى() وقرل باقالت نل تصادل ثم قال للخادم : احتفظ بها واصلح لها ما تعتاج اليه من المقاصي والجوارى الى وكت رجوعى : فلولا ما تمال الأخطل : 30 قوم اذا حاربوا(1) شدوا مازرهم دون الناء ولو باتت باطه ار اا خرجت، ثم خرج هاعتات الجاربة علة شديدة، وورد نمى المأمون ، فلما بلغها ذلك تنت الصداء وهى تجود بنلسها، وكان اهالت وى تجود بتسها: (1) ف المارع وديوان الصبابة : * صبيحة قالت فى الحقاب حتلتنى ) وفى الامواق "صبيحة قالت فى الكلام * (1) ذا ف جيع التخ ما هدا (ط) فنيها " اذا حوربوا2
Página 126