Aquellos de quienes habló Daraqutni
من تكلم فيه الدارقطني في كتاب السنن من الضعفاء والمتروكين والمجهولين
Investigador
أبو عبد الله حسين بن عكاشة
Editorial
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة قطر
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
Géneros
1 / 1
1 / 2
1 / 3
(١) سورة آل عمران، الآية: ١٠٢. (٢) سورة النساء، الآية: ١. (٣) سورة الأحزاب، الآيتان: ٧٠، ٧١.
1 / 5
1 / 6
(١) مصادر ترجمته كثيرة، منها: "إنباء الغمر" لابن حجر (١/ ١٨٦)، و"المجمع المؤسس" له (٣/ ٣١٩)، و"ذيل التبيان" له أيضًا (ص ٧٠ - ٧١)، وهي أهم المصادر، وكل من جاء بعد ابن حجر ينقل منها فمرة يصرح ومرة لا يصرح. فمن المصادر الأخرى: "الضوء اللامع" للسخاوي (٧/ ٣٠٠) و"لحظ الألحاظ" لابن فهد (ص ١٩٦) و"الدر المنضد" لابن المبرد (ص ١٦٦)، و"شذرات الذهب" لابن العماد (٧/ ٣٦). (٢) قال ابن حجر في "إنباء الغمر" (١/ ١٨٦): تصغير أزرق. وتعقبه ابن حميد في "السحب الوابلة" فلم يرتض أن تصغير أزرق زريق، قال بل: أزيريق. (٣) قاله ابن المبرد في "الدر المنضد" (ص ١٦٦). (٤) ومثله في "إنباء الغمر" (١/ ١٨٦) وزاد: (ولم يكن له اعتناء بصناعة الرواية من تمييز العالي والنازل، بل على طريقة المتقدمين) قلت: قد قال الحافظ ابن حجر نحو هذا عن الإِمام ابن كثير؛ فتعقبه الحافظ السيوطي في "طبقات الحفاظ" (ص ٥٣٤) فقال: قلت: العمدة في علم الحديث معرفة صحيح الحديث وسقيمه، وعلله واختلاف طرقه ورجاله جرحًا وتعديلًا، وأما العالي والنازل ونحو ذلك فهو من الفضلات، لا من الأصول المهمات.
1 / 7
(١) كانت في سنة ثلاث وثمانمائة، لما استولى تيمور لنك على قلعة دمشق، وأباح لمن معه النهب والسلب والقتل والإحراق، فهاجموا المدينة، ولم يدعوا بها شيئًا قدروا عليه، وطرحوا على أهلها أنواع العذاب، وسبوا النساء والأولاد، ولازالوا على ذلك أيامًا، وألقوا النار في المباني حتى احترقت بأسرها؛ وإنا لله وإنا إليه راجعون.
1 / 8
(١) كذا في "إنباء الغمر" و"ذيل التبيان"، وقيدها ابن فهد في "لحظ الألحاظ" بقوله: (في ثالث عشر شهر رمضان) ووقع في "المجمع المؤسس" و"الدر المنضد"، و"شذرات الذهب": (في ذي القعدة). والله أعلم.
1 / 9
(١) كتب الغساني بخطه على طرة كتابه "الأحاديث الضعاف" وفي آخره كتب (آخر كتاب "الأحاديث الضعاف من سنن الدارقطني" تخريج العبد الفقير إلى رحمة ربه عبد الله ابن يحيى بن أبي بكر بن يوسف الجزائري) كما في صور المخطوط التي وضعها المحقق في مقدمة الكتاب، وعلى هذا قاسم الكتاب الصحيح "الأحاديث الضعاف من سنن الدارقطني" بدون لفظ (تخريج) والتخريج هنا يعني الانتقاء، والله أعلم.
1 / 10
1 / 11
(١) وكذا بدأ حرف الميم بالمحمدين، تيمنًا باسم نبينا صلى الله عليه وعلى آله وصجه وسلم تسليما كثيرًا.
1 / 12
1 / 13
(١) "المنتخب من مخطوطات الحديث بالظاهرية" لفضيلة العلامة المحدث محمَّد ناصر الدين الألباني ﵀ (ص ٥٦).
1 / 14
1 / 15
1 / 17
1 / 18
1 / 19
١ - "سن الدارقطني" (١/ ٥٧). و"تخريج الأحاديث الضعاف من سنن الدارقطني، (رقم ١٧). (١) المضري: بضم الميم وفتح الضاد المعجمة وفي آخرها الراء، هذه النسبة إلى مضر، وهي القبيلة المعروفة التي يُنسب إليها قريش، وهو مضر بن نزار بن معد بن عدنان. "الأنساب" (٥/ ٣١٨). ٢ - روايته في "سنن الدارقطني" (١/ ٣٠٢) ولم يُذكر في النسخة المطبوعة فيه جرحٌ، وقال الخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد" (٤/ ٨٨): قرأت بخط أبي الحسن الدارقطني: أحمد بن الحسن يُعرف بدبيس، ليس بثقة. اهـ. وناقله الذهبي في "الميزان" (١/ ٩١). (٢) ضبطه الحافظ ابن حجر في "نزهة الألباب" (١/ ٢٥٧) مصغرًا. ٣ - روايته في "سنن الدارقطني" (١/ ٣٠٤ - ٣٠٥) ولم يُذكر في النسخة المطبوعة فيه جرحٌ، وفي "تخريج الأحاديث الضعاف" (رقم ٢٣١) روايته وجرحه، والله أعلم. (٣) كذا في الأصل بالياء بعد الشين، وفي "سنن الدارقطني" و"تخريج الأحاديث =
1 / 21
= الضعاف": (رشد) بغير ياء، وهو الصواب؛ قال ابن نقطة في "تكملة الإكمال" (٢/ ٧٠٨): أما رشد بفتح الراء والشين فهو أحمد بن رشد بن خثيم الكوفي، حدث عن أبي معاوية محمَّد بن خازم، حدث عنه عبد الله بن عمر بن أحمد بن شوذب الواسطي، نقلته من خط محمَّد بن ناصر وضبطه. اهـ. وجاء اسمه في "الثقات" لابن حبان (٨/ ٤٠) و"الميزان" للذهبي (١/ ٩٧) و"لسان الميزان" لابن حجر (١/ ١٧١) و"الكشف الحثيث" لسبط ابن العجمي: (أحمد بن راشد). ٤ - هو أحمد بن عيسى بن عبد الله بن محمَّد، أبو طاهر الهاشمي. روايته في "سنن الدارقطني" (١/ ٣٠٩) ولم يُذكر فيه جرحٌ، وفي "تخريج الأحاديث الضعاف" (رقم ٢٣٣) روايته وجرحه. وقال الدارقطني عنه في "الضعفاء والمتروكين" (رقم ٥٣): كذاب. روايته في "سنن الدارقطني" (١/ ٣٠٩) ولم يُذكر فيه جرحٌ، وفي "تخريج الأحاديث الضعاف" (رقم ٢٤٠) روايته وجرحه. ونقل الذهبي في "الميزان" (١/ ٩٤) عن الدارقطني تضعيفه. روايته في "سنن الدارقطني" (٢/ ٩٤ - ٩٥) ولم يُذكر فيه جرح، وفي "تخريج =
1 / 22
= الأحاديث الضعاف" (رقم ٢٤٠) روايته وجرحه. (١) كتب بعده في "الأصل": (أحمد بن عبدان الشيرازي عن محمَّد بن موسى الحارثي، وعنه الدارقطني وضعفه) ثم ضرب عليها، وكشط بعضها؛ لأنه لا يصح تضعيف الدارقطني لشيخه، فإن روايته في "سنن الدارقطني" (٢/ ١٢٥ - ١٢٦) هكذا قال الدارقطني: أخبرني أحمد بن عبدان الشيرازي -فيما كتب إليَّ- أن محمَّد بن موسى الحارثي حدثهم، أبنا إسماعيل بن يحيى بن بحر الكرماني، ثنا الليث بن حماد الاصطخري، ثنا أبو يوسف، عن غورك بن الخضرم أبي عبد الله، عن جعفر بن محمَّد، عن أبيه، عن جابر قال: قال رسول الله ﷺ: "في الخيل السائمة في كل فرس دينار تؤديه" تفرد به غورك عن جعفر، وهو ضعيف جدًا، ومن دونه ضعفاء. اهـ. قلت: الإِمام الدارقطني لا يعني شيخه أحمد بن عبدان الشيرازي؛ لأنه إمام كبير، قال عنه الحافظ الذهبي: الحافظ الثقة المعمر أبو بكر الشيرازي محدث الأهواز ... كان من كبار الأئمة، سأله حمزة السهمي عن أحوال الرجال. "تذكرة الحافاظ" (٣/ ٩٩٠) ولم أقف على من ضعفه أو نقل عن الدارقطني تضعيفه، والله أعلم. روايته في "سنن الدارقطني" (٢/ ٢٦٤) و"تخريج الأحاديث الضعاف" (رقم ٦٣٨) قال الدارقطني: حدثنا أحمد بن محمَّد بن سعيد، نا جعفر بن محمَّد بن مروان، نا أبي، نا عبد العزيز بن أبان، نا أبو بردة، عن حماد، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله قال: "طاف رسول الله ﷺ طاف لعمرته وحجته طوافين، وسعى سعيين، وأبو بكر وعمر وعلي وابن مسعود" أبو بردة هذا هو عمرو بن يزيد ضعيف، ومن دونه في الإسناد ضعفاء. اهـ. وقد أكثر الناس في ابن عقدة، وقال السلمي: سألت الدارقطني عن ابن عقدة، فقال: حافظ محدث، ولم يكن في الدين بالقوي، ولا أريد على هذا. (سؤالات السلمي" (رقم ٤١). هو أحمد بن محمَّد بن غالب بن خالد بن مرداس أبو عبد الله الزاهد، غلام الخليل =
1 / 23