الأرملة :
لماذا تذكرينني به؟ الحمد لزيوس أنه كان حلما.
الخادمة :
ومن يدري؟ ربما كان زيوس نفسه!
الأرملة :
رب الأرباب! ولماذا يهبط من عليائه ويحملني معه؟
الخادمة :
هذا ما يفعله دائما. أرملة جميلة مثلك، هل يمكن أن يغفل عن هذا الصيد؟
الأرملة :
النسور لا تصيد الجثث. إنني أنتظر من يدفنني بجانبه. آه يا زوجي!
Página desconocida