(كأن مهوى قرطها [المعقوب])
١٨٥ - وتقول: والله ما أشهدت فلانًا [قط ولا أشهدني] أي لم يصادف عندي شهدًا.
١٨٦ - وتقول: والله ما كان خلفي ولا قدامي. فالخلف: المربد وراء البيت. قال الشاعر:
(وجيئا من الباب المجاف تواترا ... وإن تقعدا بالخف فالخلق أوسع)
والقدام: السيد. قال الشاعر:
(إنا لنصرب بالسيوف رءوسهم ... ضرب القدار نقيعة القدام)
١٨٧ - وتقول: والله ما رأيت شيخًا ولا عجوزًا، فالشيخ أول المطر الذي
1 / 966