ليلى :
أبي إن الهوى العذري عذري
ومن صرف الليالي ضاق صدري
فرفقا بالقلوب أبي ولكن
أراك بفرط وجدي لست تدري
فبعد أحبتي يدمي فؤادي
وحلو لقائهم بالشهد يزري
مهدي :
ما هذه الوقاحة! أتبوح بحبها على مسمعي ولا تخجل. لقد حذرتك شر العاقبة وأنا ذاهب فافعلي ما يحلو لك (يخرج) .
ليلى :
Página desconocida