Colección de Ensayos de Ibn Taymiyya
Géneros
============================================================
تجز ميغ الاسلام بفيغ ارفاعة بدعة . وهذا الشيخ كمال الدين بن الزملكانى مفتى الشافعية ودعوته وقلت ياكال الدين ماتقول في هذا وققال هذا بدعة غير مستحبة بل مكروهة أو كما قال، وكان بع بعض الجماعة فتوى فيها خطوط طائفة من الطحاء بذلك (وقلت) ليس لاحد الخروج عن شريعة محمد صلى الله تعالى عليه وسلم ولا الخروج عن كتاب الله وسنة وسوله صلى الله تعالى عليه وسلم وأشك هل تكلمت هنا فى قصة موسى والخضر فانى تكليت بكلام بعدعهدي به فاتدب ذلك الشيخ هبد الله ورفع صوته وقال نحن لنا أحوال وأمور باطنة لايوقف عليها ، وذكر كلاما لم اضبط لفظه مثل المجالس والمدارس والباطن والظاهر ، ومضمونه أن لنا الباطن ولغيرنا الظاهر، وأن لنا أمرا لايقف (1) عليه أهل الظاهر قلا ينكرونه علينا (قلت) له ورفيت صوتي وغضبت : الباطن والظاهر والمجالس والمدارس والشريعة والحقائق كل هذا مردود الى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ليس لاحد الخروج من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، لامن المشايخ والفقراء، ولا من الملوك والامراء ، ولا من الطحاء و القضاة وغيرهم* بل جميع الخلق عليهم طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. وذكرت هذاوخوه (فقال) ورفع صوته نحن لنا الاقوال وكذا وكذا وادعى الاحوال الخارقة كالنار وفيرها واختصاصهم يها وأنهم يستحقون تسليم الحال اليهم لاجلها (فقات) ورفعت صوتى وغضبت انا آخاطب كل احمدى من مشرق الارض الي مغربها أي شيء فعلوه في النار فانا أصنع مشل 15" وفانسخة لايقدر
Página 137