رجال ماهاجوني (من خارج المسرح) :
تماسكوا. تماسكوا.
حذار أن تخافوا،
لا تقلقوا من نذر الدمار؛
هل ينفع البكاء
من ينازل الإعصار؟
بيجبيك (تشير لباول وتتجه معه إلى أحد أركان المسرح) :
هل تقصد أنني كنت مخطئة عندما منعت بعض الأمور؟
باول :
أجل. لأنني رجل يحب المرح والانبساط والسرور، ولن أتردد عن تحطيم لوحاتك وقوانينك وهدم جميع أسوارك، سأفعل ما يفعله الإعصار، وستحصلين على المال مقابل ذلك. خذي! ها هو ذا!
Página desconocida