تمر بها الأيام وهي مقيلها
وقلت لأدنى صاحبي وقد وشى
بسري دمعي إذ تراءت حمولها
ذر اللوم إني لست أرعيك مسمعي
فتلك هوى نفسي وأنت خليلها
وليت لسانا أرهف العذل غربه
على الصب مفلول الشياة كليلها
أرد عذولي وهو يمحضني الهوى
بغيط، ويحظى بالقبول عذولها
ويعتادني ذكر العقيق وأهله
Página desconocida