Conocimiento de los Compañeros
معرفة الصحابة
Investigador
عادل بن يوسف العزازي
Editorial
دار الوطن للنشر
Número de edición
الأولى ١٤١٩ هـ
Año de publicación
١٩٩٨ م
Ubicación del editor
الرياض
١٩٢ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، ثَنَا مُصْعَبٌ الزُّبَيْرِيُّ، حَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ أَنَسِ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، " يَوْمًا وَخَرَجْتُ مَعَهُ حَتَّى دَخَلَ حَائِطًا، فَسَمِعْتُهُ وَهُوَ يَقُولُ، وَبَيْنِي وَبَيْنَهُ جِدَارٌ وَهُوَ فِي جَوْفِ الْحَائِطِ: عُمَرُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ، بَخٍ بَخٍ وَاللهِ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ لَتَتَّقِيَنَّ اللهَ أَوْ لَيُعَذِّبَنَّكَ "
١٩٣ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثَنَا أَبُو دَاوُدَ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «قَدْ كَانَ فِيمَنْ خَلَا قَبْلَكُمْ مِنَ الْأُمَمِ مُحَدَّثُونَ، فَإِنْ يَكُ فِي أُمَّتِي أَحَدٌ مِنْهُمْ، فَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ» رَوَاهُ سَعْدُ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ
١٩٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ زَيْدَانَ، ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ رَبِيعَةَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ وَاصِلٍ الْأَحْدَبِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودٍ: «مَا رَأَيْتُ عُمَرَ قَطُّ إِلَّا وَكَأَنَّ بَيْنَ عَيْنَيْهِ مَلَكًا يُسَدِّدُهُ»
١٩٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعَ النَّبِيُّ ﷺ عُمَرَ يَحْلِفُ بِأَبِيهِ، فَقَالَ: «أَلَا إنَّ اللهَ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآَبَائِكُمْ»، قَالَ عُمَرُ: فَوَاللهِ مَا حَلَفْتُ بِهَا بَعْدُ ذَاكِرًا وَلَا آثِرًا رَوَاهُ مَعْمَرٌ مِثْلَهُ، وَقَالَ عَقِيلٌ، وَيُونُسُ، وَالزُّبَيْدِيُّ: سَالِمٌ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ يَقُولُ
١٩٦ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ بَكْرٍ السَّهْمِيُّ، ح وَحَدَّثَنَا فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ، قَالَ: ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَبِي قُرَيْشٍ، ثَنَا الْأَنْصَارِيُّ، قَالَا: ثَنَا حُمَيْدٌ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: " دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَرَأَيْتُ قَصْرًا مِنْ ذَهَبٍ، فَقُلْتُ: لِمَنْ هَذَا الْقَصْرُ؟ فَقَالُوا: لِشَابٍّ مِنْ قُرَيْشٍ فَظَنَنْتُ أَنِّي هُوَ، فَقَالُوا: ⦗٥١⦘ لِعُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، فَأَرَدْتُ أَنْ أَدْخَلَهُ، فَذَكَرْتُ غَيْرَتَكَ " فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ أَعَلَيْكَ أَغَارُ " رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، فَقَالَ: عَلَيْكَ يُغَارُ يَا رَسُولَ اللهِ وَهَلْ هَدَانِي اللهُ ﷿ إِلَّا بِكَ وَهَلْ رَفَعَنِي اللهُ إِلَّا بِكَ، وَهَلْ مَنَّ عَلَيَّ إِلَّا بِكَ وَبَكَى
١٩٧ - حَدَّثَنَاهُ نَذِيرُ بْنُ جُنَاحٍ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُقْبَةَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ وَرَوَاهُ جَابِرٌ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ مِثْلَ حَدِيثِ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، فَقَالَ أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ فِي حَدِيثِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: «مَنْ كُنْتُ أَغَارُ عَلَيْهِ فَإِنِّي لَمْ أَكُنْ أَغَارُ عَلَيْكَ»
1 / 50