Conocimiento de las ciencias del hadiz

Al-Hakim al-Nishapuri d. 405 AH
149

Conocimiento de las ciencias del hadiz

معرفة علوم الحديث

Investigador

السيد معظم حسين

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الثانية

Año de publicación

١٣٩٧هـ - ١٩٧٧م

Ubicación del editor

بيروت

ذِكْرُ الْإِخْوَةِ مِنْ عُلَمَاءِ نَيْسَابُورَ عَلَى غَيْرِ تَرْتِيبٍ وَتَقْدِيمٍ، وَتَأْخِيرٍ، حَفْصُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَمَتُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَقَدْ حَدِّثُوا، وَأَفْتَوْا، وَأَقْرَءُوا سَهْلُ بْنُ عَمَّارٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَمَّارٍ، وَأَسَدُ بْنُ عَمَّارٍ الْعَتَكِيُّونَ حَدَّثَ عَنْهُمْ تِلْمِيذُهُمُ الْعَبَّاسُ بْنُ حَمْزَةَ الْحَكَمُ بْنُ حَبِيبٍ، وَعَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ حَبِيبٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَبِيبٍ الْعَبْدِيُّونَ مُبَشِّرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَزِينٍ، وَعُمَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَزِينٍ، وَمَسْعُودُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَزِينٍ الْقُهَنْدِزِيُّونَ، حَدَّثُوا عَنِ أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ يَحْيَى بْنُ صُبَيْحٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ صُبَيْحٍ، حَدَّثَ عَنْهُمَا أَتْبَاعُ التَّابِعِينَ، وَخُطَّتُهُمَا عِنْدَنَا مَشْهُورَةٌ، وَلِيَحْيَى عِنْدَنَا حَرْفٌ فِي الْقِرَاءَاتِ الْحُسَيْنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بَنُو التُّرْكِ، سَمِعَ الْحُسَيْنُ مِنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، وَمُحَمَّدٌ مِنْ أَبِيهِ رَجَاءٌ وَمُحَمَّدٌ وَعَبْدُ الْخَالِقِ بَنُو إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَهْمَانَ حَدِّثُوا عَنْ أَبِيهِمْ، سَعِيدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، وَإِسْحَاقُ بْنُ الصَّبَّاحِ، وَيَحْيَى بْنُ الصَّبَّاحِ لَهُمْ عِنْدَنَا أَعْقَابٌ، وَخُطَّةٌ مَشْهُورَةٌ، وَقَدْ حَدَّثُوا عَنْ أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ بَشَّارُ بْنُ قِيرَاطٍ، وَحَمَّادُ بْنُ قِيرَاطٍ، وَعُثْمَانُ بْنُ قِيرَاطٍ، حَدَّثُوا عَنْ آخِرِهِمْ عَنْ أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ وَخُطَّتُهُمْ سِكَّةُ الْبَلْخِيِّينَ بِشْرُ بْنُ الْقَاسِمِ، وَمُبَشِّرُ بْنُ الْقَاسِمِ حَدَّثَا عَنْ أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ، وَلِبِشْرٍ رِحْلَةٌ إِلَى مِصْرَ، وَسَمَاعٌ مِنَ ابْنِ لَهِيعَةَ، وَبِالْمَدِينَةِ مِنْ مَالِكٍ وَغَيْرِهِ، وَلَهُمَا عِنْدَنَا أَعْقَابٌ، وَقَدْ حَدَّثَا، سَلَمَةُ بْنُ الْجَارُودِ بْنِ يَزِيدَ، وَعَلِيُّ بْنُ الْجَارُودِ حَدَّثَا، وَالسِّكَّةُ وَالْخُطَّةُ مَنْسُوبَتَانِ إِلَى أَبِيهِمَا الْحُسَيْنِ بْنِ الضَّحَّاكِ وَعَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ الضَّحَّاكِ، سَمَاعُهُمَا مِنَ أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ، وَهُمَا قُرَشِيَّانِ، خُطَّتُهُمَا بَاغُ الرَّازِيِّينَ أَحْمَدُ بْنُ حَرْبٍ الْعَابِدُ، وَزَكَرِيَّا بْنُ حَرْبٍ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثُوا عَنْ آخِرِهِمْ، وَأَحْمَدُ أَوْرَعُهُمْ، وَالْحُسَيْنُ أَفْقَهُهُمْ، وَزَكَرِيَّا أَيْسَرُهُمْ، وَخُطَّتُهُمُ الَّتِي فِيهَا أَعْقَابُهُمْ مَشْهُورَةٌ، الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَسَهْلُ بَنُو بِشْرِ بْنِ الْقَاسِمِ فُقَهَاءُ، قُضَاةٌ، حَدَّثُوا عَنْ آخِرِهِمْ، أَحْمَدُ وَمُحَمَّدٌ ابْنَا النَّضْرِ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ، رَوَى عَنْهُمَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ، مُحَمَّدٌ وَأَحْمَدُ ابْنَا عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ حَبِيبٍ الْعَبْدِيِّ حَدَّثَا جَمِيعًا، وَمُحَمَّدٌ إِمَامٌ، إِبْرَاهِيمُ وَإِسْمَاعِيلُ وَمُحَمَّدٌ بَنُو إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الثَّقَفِيُّ، حَدَّثَا إِبْرَاهِيمُ وَإِسْمَاعِيلُ بِبَغْدَادَ، وَمُحَمَّدٌ أَبُو الْعَبَّاسِ السَّرَّاجُ مُحَدِّثُ بَلَدِنَا، وَقَدْ حَدَّثَ عَنْ أَخَوَيْهِ، وَحَدَّثَا عَنْهُ

1 / 156