Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Zubaida de las horas
Marun Cabbud d. 1381 AHأبو العلاء المعري زوبعة الدهور
ولو أني حبيت الخلد فردا
لما أحببت بالدنيا انفرادا
فلا هطلت علي ولا بأرضي
سحائب ليس تنتظم البلادا
وكان التميمي يكتب وعليه أمارات التعجب، منكب على دفتره وقلمه بيده، راصد كأنه الهر على باب الجحر . أما الطالب الأثير فكان له بالمرصاد يحصي عليه أنفاسه. وهم الشيخ بالكلام فسمعت تكتكة الأقلام في البواقيل وحفيف الدفاتر فقال:
أصبحت منحوسا كأني ابن مس
عود وما أطغى بأن أهزلا
لي أمل فرقانه محكم
أقراه غضا كما أنزلا
شيخا أراني كطفيل غدا
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 231